الصفحه ٥٤٦ : والتاء ما بين طرف اللسان وأصول الثنايا. وللصاد والزاي والسين ما بين
الثنايا وطرف اللسان. وللظاء والذال
الصفحه ٥٠٢ :
الألف :
والألف لا تزاد
أوّلا لامتناع الإبتداء بها. وهي غير أوّل إذا كان معها ثلاثة أحرف أصول
الصفحه ٥١٧ : (١)
وأنشد ابن
الاعرابي :
__________________
فقلت
لصاحبي لا تحبسنا
بنزع
أصوله واجدز
الصفحه ٥٠١ : أصول كأرنب وأكرم ، إلا إذا اعترض ما
يقتضي أصالتها كإمّعة وإمرة ، أو تجيز الأمرين كأولق. وبأصالتها إذا
الصفحه ٢٠٠ :
أي كانت تلك
الفعلة كافية وقاطة لثاري أي قاطعة له ، ولا تبل فلانا عندي بلال أي بالة. ويقال
للداهية
الصفحه ٢٧٧ : (١)
وقوله :
كفى بالنأي من أسماء كاف (٢)
ومنه الفاضلة
والعافية والكافية والدالة والميسور والمعسور
الصفحه ٣٨٥ : نحو قولهم جلست من عن يمينه أي من جانبها.
الكاف :
والكاف للتشبيه
كقولك : الذي كزيد أخوك. وهو اسم في
الصفحه ١٧٦ : توكيد ونصب والكاف
اسمها. وخبرها محذوف تقديره تظفر ببغيتك في سفرك هذا. وقوله أو عساكا فيه الأقوال
الثلاثة
الصفحه ١٨١ :
تلحقها كاف الخطاب :
ويلحق كاف
الخطاب بأواخرها فيقال ذاك وذانك بتخفيف النون وتشديدها ، قال تعالى
الصفحه ١٩٤ :
ها :
ها بمعنى خذ ،
فتلحق الكاف فيقال هاك ، وتصرف مع المخاطب في أحواله. وتوضع الهمزة موضع الكاف
الصفحه ١٦٦ : بكلمة ، كقولك أخوك وضربك ومرّ بك. وهو
على ضربين بارز ومستتر.
فالبارز ما لفظ
به كالكاف. في أخوك
الصفحه ١٦٧ : والكاف ضرورة. وقال الزجاج أراد الشاعر حتى بلغنك إياك فحذف
الكاف ضرورة اه يقول إن الضمير المتصل لم يستغن
الصفحه ٢٨٠ : .
وقوله كما الكاف للتشبيه وما مصدرية. وتنزي فعل. وشهلة فاعله. وصبيا مفعوله. وما
المصدرية. وما بعدها مجرور
الصفحه ٣٨٦ :
ضنّا عن
الملحاة والشتم (١)
__________________
وكثبا بفتح الكاف
والمثلثة من قولهم رماه من كثب
الصفحه ٣٨٩ :
الباب الثاني
الحروف المشبهة بالفعل
وهي ان وأن
ولكن وكأن وليت ولعل. وتلحقها ما الكافة فتعزلها