الصفحه ٣٤٤ : الجمعة أو إلى غيره وتترك ما
عداه منصوبا.
ولك في
المفعولين المتغايرين أن تسند إلى أيهما شئت تقول أعطي
الصفحه ٥٣٤ : لهما متى تحركتا وتحرك ما قبلهما إن لم يقع بعدهما ساكن ،
إما قلبا لهما إلى الألف إن كانت حركة ما قبلهما
الصفحه ١٢١ :
أخبركم بأبغضكم إليّ وأبعدكم مني مجالس يوم القيامة أساوئكم أخلاقا
الثرثارون المتفيهقون). وعلى الوجه
الصفحه ١٧٠ : .
الاعراب قد حرف تحقيق. وجعلت فعل ماض من
أفعال القلوب. ونفسي اسمها.
وتطيب فعل مضارع فاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ٢٣٢ : .
الاعراب لنا خبر مقدم. وابلان مبتدأ
مؤخر. وفيهما ما فيها زائدة على معنى ان في كل طائفة منها ما يدل على أنها
الصفحه ١٠١ : . والثاني أن تنزل تقديمه على الصفة منزلة تقديمه على
الموصوف ، وذلك قولك ما أتاني أحد إلا أبوك خير من زيد
الصفحه ٣٣٥ : وامتناعها على طلابها ويقول ارجعوا إلى بلادكم فالاقامة فيها خير
لكم من النزول هنا.
(٢) اللغة تعشو أي
تأتي
الصفحه ٣٥٨ : عساك أن تفعل كذا إلى عساكن ،
وعساه
__________________
(١) البيت لهدبة بن
الخشرم من أبيات قالهن في
الصفحه ٨ : : العلمية ، والتأنيث اللازم لفظا أو معنى ،
ووزن الفعل ، والوصفية ، والعدل من صيغة إلى أخرى ، والجمع على
الصفحه ٢٨٢ : . والليان مصدر من اللي وهو المطل ومنه قوله
عليه الصلاة والسّلام لي الغني ظلم.
الاعراب كنت كان واسمها
الصفحه ٣٥٩ : على سبيل الرجاء والطمع ، تقول عسى الله أن
يشفي مريضي ، تريد أن قرب شفائه مرجو من عند الله تعالى مطموع
الصفحه ١٧٥ : بالاتفاق فلا معرج عليه ولا وجه للتمسك به. وهذا الدفع مدفوع بما سيأتي من
الشواهد بعده. وثم مذهب ثالث وهو
الصفحه ٢٤٢ : تعالى :(بِالْأَخْسَرِينَ
أَعْمالاً) وأما قوله :
أتاني وعيد
الحوص من آل جعفر
فيا
الصفحه ٧ : إدخال تعديلات عليه أهمها تبويب
الكتاب تبويبا جديدا ، لأن الطبعة السابقة تفتقر إلى التبويب الواضح الشامل
الصفحه ١٠٨ : ء والواو لا تفيد الترتيب
على خلاف ثم.
اللغة المجد الشرف والسؤود. وارتدى لبس
الرداء. والرداء ما يستر النصف