الصفحه ٤٤٩ : إن حرف التعريف أل كهل وبل وإنما استمر بها
التخفيف للكثرة. وأهل اليمن يجعلون مكانها الميم ، ومنه : ليس
الصفحه ٣٥ : في نحو ضرب إن سمي به ؛ والوصفية في نحو
أحمر ؛ والعدل من صيغة إلى أخرى في نحو عمر وثلاث لأن فيه عدلا
الصفحه ٢٢٢ : عائدة إلى هجل في البيت قبله.
وهو :
بهجل من قسا ذفر الخزامى
تهادى الجربياء به
الصفحه ٢٧٣ : ، ومنه ما لا يعرف إلّا بالسماع. فالقياسي طريق
معرفته أن ينظر إلى نظيره من الصحيح : فإن انفتح ما قبل آخره
الصفحه ٣٢٣ : يصح وقوع الأسم كقولك زيد
يضرب كما تقول زيد ضارب ، رفعته لأن ما بعد المبتدأ من مظان صحة وقوع الأسما
الصفحه ٢٧٥ : يرتقي ما ذكره سيبويه منها إلى اثنين وثلاثين بناء.
وهي فعل ، فعل ، فعل ، فعلة ، فعلة ، فعلة فعلى فعلى
الصفحه ٨٤ : حملا على المكنى. فإذا جئت بالظاهر كان الجرّ الإختيار كقولك ما شأن عبد الله
وأخيه يشتمه ، وما شأن قيس
الصفحه ٤٠٩ : مبتدأ. والمشار إليه ما ذكره قبل وهو :
ما ان أتيت بشيء أنت تكرهه
إذا فلا رفعت
الصفحه ٣٠٧ :
الباب السابع عشر
اسم الآلة
هو اسم ما
يعالج به وينقل. ويجيء على مفعل ومفعلة ومفعال كالمقص
الصفحه ٢٢٩ : ، ونون مكسورة ، لتكون الأولى علما لضم
واحد إلى واحد ، والأخرى عوضا مما منع من الحركة والتنوين الثنتين في
الصفحه ٣٤١ :
الباب الرابع
الفعل المتعدي وغير المتعدي
حدهما :
فالمتعدي على
ثلاثة أضرب : متعد إلى مفعول
الصفحه ٥١٨ : لأبي النجم
العجلي.
اللغة أذناب جمع ذنب. وشول جمع شائل أي
مرتفع. والعبس ما التصق بذنب البعير من البعر
الصفحه ٢٤٥ :
الباب السادس
الاسم المعرفة والنكرة
فالمعرفة ما دل
على شيء بعينه. وهو على خمسة أضرب : العلم
الصفحه ٤٦٧ :
الباب السادس والعشرون
حرف التذكر
وهو أن يقول
الرجل في نحو قال ويقول من العام قالا ، فيمد فتحة
الصفحه ٥٤٤ :
وقالوا في
أفعال من الحوة احواوي فقلبوا الواو الثانية ألفا ولم يدغموا لأن الإدغام كان
يصيرهم إلى ما