الصفحه ٣٦٥ :
المخصوص عن الفاعل في نعم وينفصل في حبذا.
__________________
بها حين تمزج أي ما
أحبها إلى النفوس
الصفحه ١١٣ : قولك مررت بزيد ، وزيد في الدار ، وغلام زيد ، وخاتم فضة.
الإضافة
وإضافة الأسم
للأسم على ضربين
الصفحه ٤٧٢ : العلى لقولهم العليا.
والمتوسطة إن
كانت في فعل يقال فيه فعلت كطاب وخاف أميلت ولم ينظر إلى ما انقلبت عنه
الصفحه ٣٣ : الإعراب
للأسم في أصله والفعل إنما تطفل عليه فيه بسبب المضارعة. والثاني أنه لا بد من
تقدم معرفة الإعراب
الصفحه ٥١ : ، وقول حاتم :
* ولا كريم من الولدان مصبوح (١) *
__________________
(١) نسبه هنا إلى
حاتم وتبعه بعض
الصفحه ١٥٣ : ما
يعود عليه الضمير في قوله بين رجليه. ومن جمال متعلق بمحذوف صفة جمل. وبني جر
باضافة جمال إليه. وأقيش
الصفحه ٣٨٦ : .
الاعراب خلى فعل ماض. فاعله ضمير يعود
إلى حمار الوحش. والذنابات مفعول. وشمالا مفعوله الثاني. وكثبا صفته على
الصفحه ٢٦٩ : ذهب
اللذاذة والفتاء (١)
وقوله عز من
قائل : (ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ) على البدل ، وكذلك قوله عز
الصفحه ٥٢٨ :
عن واو مفعول ، وقالوا مشيب بناء على شيب بالكسر ، ومهوب بناء على لغة من
يقول هوب ، وقد شذ نحو مخيوط
الصفحه ٤٠٠ : فيقال ليت زيدا
قائما كما يقال أتمنى زيدا قائما والكسائي يجيز ذلك على إضمار كأن والذي غرهما
منها قول
الصفحه ٧٩ : إليه من صلته مثل
ما ترى في قوله تعالى : (الَّذِي
يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ) وقرىء قوله
الصفحه ٢٨٧ : الحما ثم
قلب الألف ياء لمكان القافية وكسر ما قبلها للمناسبة.
الاعراب أو الفا نصب على الحال من
القاطنات
الصفحه ٢٦٠ : ، والقياس في مهيم من هيمه
مهيمي بالحذف.
__________________
(١) تمامه. (أمل
عليها بالبلى الملوان) وهو
الصفحه ٥٣٢ : إليه. والاضافة من اضافة الصفة إلى موصوفها على الرواية
الأولى. ومثل الاضافة في دار زيد على الرواية
الصفحه ٣٤٦ : (١)
وبنو سليم
يجعلون باب قلت أجمع مثل ظننت.
لها معان أخر تجعلها متعدية إلى مفعول واحد :
ولها ما خلا