الصفحه ٧٦ :
ومنه زيدا مررت
به ، وعمرا لقيت أخاه ، وبشرا ضربت غلامه ، بإضمار جعلت على طريقي ولابست وأهنت
قال
الصفحه ٣٤٧ :
وأعطيت مما تغاير مفعولاه غير ممتنع. تقول أعطيت درهما ولا تذكر من أعطيته
، وأعطيت زيدا ولا تذكر ما
الصفحه ٣٤٢ : إلى ثلاثة مفعولين كما رأيت (والمعنى) ان منعتمونا ما سألناكم إياه من الانصاف
فمن حدثتم عنه انه قهرنا
الصفحه ٢٥٤ : منه
بعد الحذف ما يكون به على مثال المحقر لم يرد إلى أصله. كقولهم في ميت وهار وناس :
مييت وهوير ونويس
الصفحه ٥١٧ : المخاطب.
وشيحا مفعوله (والشاهد فيه) ابدال الدال من التاء في قوله واجدز فإن أصله جز ثم
نقل إلى باب الافتعال
الصفحه ٢١٨ : (٢)
وحكى قطرب عن
بعض العرب أنظر إلى كيف يصنع.
__________________
(١) تمامه. من حيث لا
صبوة ولا لعب
الصفحه ٢٦١ : .
النسبة إلى المنتهي بياء قبلها مكسور :
والياء المكسور
ما قبلها في الآخر لا تخلو من أن تكون ثالثة أو
الصفحه ١٩٢ : جلذيا
ما دام فيهن فصيل حيا
اللغة القرب القرب من الورود بعد سير
إليه وليلة القرب
الصفحه ٤٧٣ : . والمكسورة أمرها بالضد من ذلك يمال لها ما لا يمال مع غيرها ، تقول
طارد وغارم وتغلب غير المكسورة كما تغلب
الصفحه ٥٣١ : يمنع إعلال الإسم :
ويمتنع الإسم
من الإعلال بأن يسكن ما قبل واوه ويائه أو ما هو بعدهما إذا لم يكن نحو
الصفحه ٥١٣ : يعود إلى الرامي.
وكفيه مفعوله (والشاهد فيه) إبدال التاء من الواو في متلج لأنه اسم فاعل من أتلج (والمعنى
الصفحه ٤٢٧ : والتقدير لكنه لا أقليك. وعلى هذا جرى ابن يعيش في شرح كتاب المفصل
وأقرب من هذا أن يجعل اسم لكن المحذوف ضمير
الصفحه ٣٢٥ : بمعنى إلى ، وواو الجمع ، والفاء ،
في جواب الأشياء الستة الأمر والنهي والنفي والإستفهام والتمني والعرض
الصفحه ٤٣٧ : تعالى : (أَوَكُلَّما عاهَدُوا
عَهْداً) ، وقال : (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) ، وقال تعالى
الصفحه ٢٠٨ : قلبي ، أو من راعه الشيء بمعنى أعجبه وافزعه.
وجوت بفتح الجيم مثلثة الآخر صوت تدعى به الإبل للماء والظما