الصفحه ٣٥٤ : (والمعنى) أن هذه الإبل ما تنفك مناخة على
الجوع أو سائرة في الأراضي القفرة يريد أنها لا تخلو من أحد هذين
الصفحه ٢٥٥ : أن تكون ظاهرة أو مقدرة. فالظاهرة ثابتة أبدا. والمقدرة تثبت في كل
ثلاثي إلا ما شذ من نحو عريس وعريب
الصفحه ١٣٩ : الخيل ما لا تعطي كل ما عندها من العدو بل تبقي منه شيئا إلى وقت الحاجة.
يقال فرس مبقية إذا كانت تأتي بعدو
الصفحه ٢٦٧ : والاثنان إلى العشرة ، والمائة إلى الألف ، وما
عداها من أسامي العدد فمتشعب منها. وعامتها تشفع بأسما
الصفحه ١٩٣ :
ونزال أي انزل.
وقدك وقطك أي اكتف وانته. وإليك أي تنح ، وسمع أبو الخطاب من يقال له إليك فيقول
إليّ
الصفحه ٥٣٩ :
ونحوه :
ما أنس لا
أنساه آخر عيشتي
ما لاح
بالمعزاء ريع سراب
الصفحه ٥٤٦ : والخاء أدناه.
وللقاف أقصي اللسان وما فوقه من الحنك. وللكاف من اللسان والحنك ما يلي مخرج
القاف. وللجيم
الصفحه ١٠٥ : المعنى. وجزاه
الله خيرا جملة من فعل وفاعل ومفعول. ويدل فعل مضارع فاعله ضمير يعود إلى الرجل.
وعلى محصلة
الصفحه ٢٢١ : ماتت به.
الاعراب بغرة نصب على المصدرية. ونجم جر
بالاضافة إليه. وهاج فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى النجم
الصفحه ٣٨١ : العين ما دار
بها وبدا من البرقع من جميع العين.
الاعراب هن الحرائر مبتدأ وخبر. وربات
عطف على الحرائر
الصفحه ٢٤٨ : . ووهم من قال انه للخنساء من أبيات ترثي بها
أخاها صخرا أولها :
الا ما لعينك أم مالها
الصفحه ٤٩٢ : .
اللغة الحزق القصير من الرجال. والفكاهة
ما يتفكه به من الحديث.
الاعراب حزق مبتدأ. وإذا شرطية ظرفية.
وما
الصفحه ٢٩٩ : هذا
العام وأول من أفعل الذي لا فعل له كآبل. ومما يدل على أنه أفعل الأولى والأوّل
ومما حذفت منه قولك
الصفحه ٣٦٣ :
السنام وهو أقرب. فان الثبج ما بين الكاهل إلى الظهر. ومجفرة عظيمة الجنب واسعة
الجوف. والدعائم هنا القوائم
الصفحه ٤٧٦ : الشعر والجمر بسكون وسطهما الا أنه لما وقف عليهما بالسكون نقل حركة
الآخر وهي الضمة إلى ما قبل الآخر