الصفحه ٣٥٥ :
في تقديم خبرها على ضربين : فالتي في أوائلها ما يتقدم خبرها على اسمها لا عليها ،
وما عداها يتقدم خبرها
الصفحه ٤٦٢ : فقال ان
العربي الخالص لا يجري على لسانه لحن. وكل ما تسمع منه فهو اللغة العربية. والشاعر
من شعرا
الصفحه ٢٢٠ : الأسدي وهو :
نحمي حقيقتنا وبعض القوم يسقط بين بينا.
اللغة الحقيقة ما يحق على الرجل حفظه من
مال ونفس
الصفحه ١٥٩ :
ما مسّها من
نقب ولا دبر (١)
أراد عمر بن
الخطاب رضي الله عنه فهو كما ترى جار مجرى الترجمة حيث
الصفحه ٣٦٢ : تعالى : (فَنِعِمَّا هِيَ :) نعم فيه مسند إلى الفاعل المضمر ، ومميزه ما وهي نكرة
لا موصوفة ولا موصولة
الصفحه ١٧ : قائله إلا ما لم ار نسبته إلى
أحد فأقول لم أر من نسبه إلى قائله فإن كان في قائله اختلاف ذكرت كلام العلما
الصفحه ٢٦ : . وباليات منصوب على انه حال من الديار في البيت قبله أيضا. واضافة
باليات إلى الخيام اضافة البيان نظير قولهم
الصفحه ٩٨ : . وما إما زائدة وإما نكرة غير موصولة. ويوم بدل منها. والرفع على أنه خبر
لمبتدأ محذوف. والجملة صلة ما إن
الصفحه ١٣٨ :
ويقولون ما مثل
عبد الله يقول ذلك ولا أخيه. ومثله ما مثل أخيك ولا أبيك يقولان ذاك. وهو في
الشذوذ
الصفحه ١٩٧ : تعطفان على حوار
واحد فتدران عليه. وهزم أي منبعق لا يكاد يمسك ماءه. ونثار مبالغة ناثر.
الاعراب قالت فعل
الصفحه ١٢٢ : :
والذي أبوه من
إضافة الشيء إلى نفسه أن تأخذ الأسمين المعلقين على عين أو معنى واحد كالليث
والأسد وزيد وأبي
الصفحه ٣٦٠ : محمد صلّى الله عليه وسلّم كفر به وعاد إلى ما
كان عليه من عبادة الأصنام حتى هلك وأول القصيدة
الصفحه ٣٨٩ : (والشاهد
فيه) ان لعل كفت عن العمل لدخول ما الكافة عليها (والمعنى) تحلل بالكفارة عما
أقسمت عليه من قتلي
الصفحه ٢٩٥ : وعليه. وكميت
من الكمتة وهي حمرة شديدة تصرب إلى السواد.
والجونة السوداء. والجون الأسود.
والمصطلى اسم
الصفحه ٣٩ : والضمير فيه إلى الكمت. وجرى فعل ماض فاعله مستتر فيه.
وفوقها نصب على الظرفية أي فوق المتون. واستشعرت عطف