الصفحه ٣٤٨ :
:
لقد كان لي
عن ضرتين عدمتني
وعما ألاقي
منهما متزحزح (١)
ولا يجوز ذلك
في غيرهما
الصفحه ٣٩٣ : لَرَسُولُهُ
وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ) ومما يحكى من جراءة الحجاج على الله تعالى أن
الصفحه ٤٨٨ : . قال :
والدليل عليه
أنهم يقولون لاها الله ذا لقد كان كذا فيجيئون بالمقسم عليه بعده.
والواو الأولى
الصفحه ٢٨٢ : . والليان مصدر من اللي وهو المطل ومنه قوله
عليه الصلاة والسّلام لي الغني ظلم.
الاعراب كنت كان واسمها
الصفحه ٥١٤ : ، وهياك ، ولهنك ، وهما والله لقد كان
كذا ، وهن فعلت فعلت في لغة طيء ، وفيما أنشد أبو الحسن :
وأتى
الصفحه ٤٥١ :
لام جواب لو ولولا :
ولام جواب لو
ولو لا نحو قوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٢١٢ : الموت بالشام معقلا
وقد كان منهم حيث لي العمائم
اللغة الحبى جمع حبوة. والبيض
الصفحه ١٦٨ :
وتقول هو ضرب
والكريم أنت وإن الذاهبين نحن وقال :
ما قطّر الفارس إلا أنا (١)
وجاء عبد الله
وأنت
الصفحه ٨٥ : .
الاعراب كنت من كان الناقصة والضمير
المتصل إسمها. وهناك اسم اشارة للمكان البعيد. وكريم خبر كان. وقيس مضاف
الصفحه ٢٠٠ :
الاغالطا فان بيت قيس بن زهير هو :
وكنت إذا منيت بخصم سوء
دلفت له بداهية نآد
الصفحه ٢١٦ : من الصرف للعلمية والعدل. وليس هي مبنية على الفتح كما زعمه
بعضهم. وعجائز بدل من عجبا وما بعده صفة له
الصفحه ٨٦ :
إلا عند ناس من
العرب ينصبونه على تأويل ما كنت أنت وعبد الله ، وكيف تكون أنت وقصعة من ثريد. قال
الصفحه ٥٤ : محذوف أي لي. وجملة لابراح يصح ان تكون استثنافية كأنه قال أنا ابن
قيس الذي عرف بالثبات ثم ابتدأ كلاما آخر
الصفحه ١٧٨ : كما قال الآخر.
يحملن عباس بن عبد المطلب. وانما يريد
عبد الله بن عباس على أنه يمكن غير هذا.
ويروى
الصفحه ٢١٠ : بالماء الحميم) وقال انه لعبد الله
بن يعرب بن معاوية وكان له ثأر فأدركه فأنشده وهذه هي الرواية المشهورة