الصفحه ٩٧ :
التكرار عندي قبيحا ، لأن المعنى المقصود لا يتم إلا به ، وقد اتفق له أن ذكر
أجداد الممدوح على نسق واحد من
الصفحه ٣٠ : لا على غيره ، ألا ترى أن سيبويه رحمهالله قال : واعلم أنّ ـ قلت ـ إنما وقعت في كلام العرب على
أن يحكى
الصفحه ١٠١ : عليه ولا يتم إلا به لم تحكم بقبحه ، وما خالف ذلك
قضيت عليه بالاطراح ، ونسبته إلى سوء الصناعة.
وقال
الصفحه ١٩ : . ولو كان الكلام
أيضا باقيا لكان لا ينتفى إلّا بفساد محله ، لأنه لا ضد له من غير نوعه ، ولا تقع
الأصوات
الصفحه ٤٦ : المخارج ، وما أشبه
ذلك ، واعتمدوا مثل هذا في الحركات أيضا ، فلم يأت إلا بالسهل الممكن ، دون الوعر
المتعب
الصفحه ١٨٠ : (١).
وأما التصريع
فيجري مجرى القافية ، وليس الفرق بينهما إلا أنه في آخر النصف الأول من البيت ،
والقافية في
الصفحه ١٤ : ، وقولهم : لفلان صيت ، إذا انتشر ذكره ، من لفظ الصوت ،
إلا أن واوه انقلبت ياء لسكونها وانكسار ما قبلها. كما
الصفحه ١٦ : لا يتناول إلا أخص صفات الذوات ، دون صفات العلل وما
بالفاعل.
ويمكن الدلالة
على أن الصوت ليس بجسم إذا
الصفحه ٣٤ :
فإذا جاز هذا في الأصل فهو فيما ينوب أسوغ وأليق.
وأما
قوله : إنهم لم
ينطقوا في الكلام إلا بفعّل
الصفحه ٤٥ : على عين إنسان؟ وما أحسب أنّ العلة فيما ذكرته عن النقل إلى غير اللغة العربية
منها وتباين ذلك ، إلا أن
الصفحه ٤٧ : الجار فريضة ، إلا هذه الأمة من العرب ، حتى صرّحوا بذلك في
أشعارهم ، ودوّنوه في المأثور عنهم ، وتساوى فيه
الصفحه ٥١ :
إلا أنهم قلّما يتفق منهم العدول عن النطق بحرف من الكلام إلى حرف آخر إلا
والشبه فيهما قويّ ، على ما
الصفحه ١٠٥ :
الجملة تحتاج إلى تفصيل نحن نذكره ونشرحه ونبين أمثلته ، ليقع فهمه والعلم به.
فمن وضع
الألفاظ موضعها ألا
الصفحه ١٠٨ : .
وقول
الآخر :
لعمر أبيها
لا تقول خليلتي
ألا فرّ عني
مالك بن أبي كعب
الصفحه ١٤٥ : أبا تمام؟ وأي فرق بين أن يقع عطاء في يوم السبت أو الأحد
أو غيرهما من الأيام؟ وما بقى عليه شيء إلا أن