الصفحه ٧٢ :
الأربعة عند أهل السنة ، وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة «بفلسطين» وحمل
منها إلى مكة وهو ابن سنتين
الصفحه ١٧ : عبد الجبار الهمذاني ـ أبو الحسين ـ قاض ، أصولي ، لقب بقاضي القضاة ،
وكان شيخ المعتزلة في عصره ، ولي
الصفحه ٢٥ : ، نحو قولهم في أشدق : أجدق.
والحروف
التي لا تستحسن ثمانية : وهي الكاف التي بين الجيم والكاف ، نحو
الصفحه ٢٦ : : مخرج الكاف ، ومن وسط اللسان بينه وبين الحنك الأعلى : مخرج الجيم
والشين والياء ، ومن أول حافة اللسان وما
الصفحه ٤٩ : عذرة (١) قوما إذا نظروا عشقوا ، وإذا عشقوا ماتوا.
وأما مراعاة
الأنساب وحفظها ، وذكر الأصول والبحث
الصفحه ١٠٥ :
إن أحد الأصول
في حسنه وضع الألفاظ موضعها حقيقة أو مجازا لا ينكره الاستعمال ولا يبعد فهمه وهذه
الصفحه ١٥٧ :
ومن هذا الجنس
حسن الكناية عما يجب أن يكنى عنه في الموضع الذي لا يحسن فيه التصريح ، وذلك أصل
من أصول
الصفحه ٢١٢ : فروع
الكلام والنحو وغيرهما من العلوم قبل الوقوف على الأصول التي بنيت تلك الفروع
عليها.
وإذا كان هذا
الصفحه ٢٤٤ :
المتقدم لمن قبلنا ، وكذلك ربما جرى الأمر فيما بعدنا.
لكن أصول
الأغراض في الأوصاف والمعاني مما لا تتبدل
الصفحه ٢٣ : والخاء والقاف
والكاف والضاد والجيم والشين والياء واللام والراء والنون والطاء والدال والتاء
والصاد والزاي
الصفحه ٢٤ : كافة النحويين يطلقون على الهمزة التي مع لام التعريف
أنها
__________________
(١) قد يجاب عن هذا
بأنه
الصفحه ٢٧ :
يمنع الصوت أن يجري فيه ، وهي ثمانية أحرف : الهمزة والقاف والكاف والجيم
والطاء والدال والتاء والبا
الصفحه ٣٥ : تجنّب خطابهم على هذا القول وعوّل
في إفساده على حكاية مذهبهم لأغنى ذلك عند كافّة المحصّلين ، ولم يفتقر
الصفحه ٥١ : ، فأما القاف والكاف والجيم فلم تتجاوز في كلامهم
البتة ، لم يأت عنهم قج ، ولا جق ، ولا كج ، ولا جك ، ولا
الصفحه ١١٢ : حمل على ظاهره كان صوابا صحيحا ،
وما أعرف من حمل كافة المفسرين قول الفرزدق :
إن الذي سمك
السما