الصفحه ١٢٤ : إلى التاريخ ، ويتعلق بالإضافة ، ولا بد لنا من الكلام
على هذا المذهب الفاسد فيما يأتي من هذا الكتاب في
الصفحه ٢٢٧ : :
فأوّل راض سنّة من يسيرها
وإن كنت خنت
خيانة فلا بد من مطالبتك بها ، فكتب العامل تحت هذا التوقيع : قد
الصفحه ٣٥ : : فهذا الذي أوجب كون المتكلم متكلما أو قام بذاته ما هو؟
فلا بدّ من الرجوع إلى ما قدّمناه من حده.
وإذا
الصفحه ٢٣٦ : المقصودين من الظهور والمبالغة ، أما الظهور فلأن علم الناس بأن الليل لا بدّ
من إدراكه له أظهر من علمهم بأنّ
الصفحه ٢٩ : وصف فعله بأنه كلام ، وكذلك النطق بحرف واحد
متعذّر وغير ممكن ، إذ لا بد من الابتداء بمتحرك والوقوف على
الصفحه ٣٩ : بدّ من التفسير ، وهذه اللفظة ـ أعني قولهم : إن له كذا ـ تحمل
أمورا مختلفة المعاني : منها إضافة البعض
الصفحه ٤١ : وغيرهما من الأفعال التي تقع المواضعة عليها ، فلو كان لا
بدّ من كلام يوجد مع الكتابة لأجل الفائدة الحاصلة
الصفحه ٤٦ : بالتقدم ، وإن كانت توقيفا من الله تعالى لهم
، ومنّة منّ بها عليهم ، فلم يكن بدّ لهم من العناية بشأنهم
الصفحه ٩٥ : ؟ فلا بد من نعم ، فيقال له :
فما عندك في تأليف كل لفظة من ألفاظ القرآن بانفراده؟ أهو متلائم في الطبقة
الصفحه ١١٣ : المتقدمة ، فهذا هو نقل العبارة عن
الحقيقة في الوضع للبيان ، ولا بد من أن تكون أوضح من الحقيقة لأجل التشبيه
الصفحه ١١٤ : والتشبيه ما حكيناه أولا.
ولا بد
للاستعارة من حقيقة هي أصلها : وهي مستعار ، ومستعار منه ، ومستعار له
الصفحه ١٢٧ : التمييز في
الوجوه المحمودة والذميمة؟ فإن أجاز ذلك بان فساد قوله لكافة العقلاء ، وإن امتنع
منه وقال : لا بد
الصفحه ٢٠٤ : المقصود على
سواء في السهولة إلا أنّ أحدهما أخصر وأقرب من الآخر ، فلا بدّ أن يكون المحمود
منهما هو أخصرهما
الصفحه ٢٢٢ : وهذه فائدة التمثيل في جميع العلوم ، لأن المثال لا بد
من أن يكون أظهر من الممثل ، فالغرض بإيراده إيضاح
الصفحه ٢٢٣ : بليغ لا
بد من أن يكون فصيحا وليس كل فصيح بليغا ، إذ كانت البلاغة تشتمل على الفصاحة وزيادة
لتعلق البلاغة