الصفحه ١٨٠ : آخره. فنظرة
: الفاء : رابطة لجواب الشرط ، نظرة
: خبر لمبتدأ محذوف تقديره فالأمر
والواجب نظرة. إلى ميسرة
الصفحه ١١٤ : .
ج
: الصلة واحد من
ثلاثة أمور :
الأول
: الجملة
الفعلية المحتملة للصدق والكذب في نفسها من غير نظر إلى قائلها
الصفحه ٢١١ : جارة للمصدر المؤول من
أن وما بعدها. الثالث :
إذا وقعت بعد لا جرم ، نحو : لا جرم إنك قائم. فمن فتح نظر
الصفحه ١١ :
وتلحق الجامد ، نحو : نعمت المرأة هند (١).
س : للفعل المضارع علامات يختص بها عن الماضي والأمر
الصفحه ١٣٣ :
نعم المرأة هند (١)
، ونعمت المرأة هند (٢).
وبئس المرأة دعد (٣)
، وبئست المرأة دعد
الصفحه ٣٣ : الاسم المفرد ، وجواب الشرط قوله تعالى : (يَغْلِبُوا
مِائَتَيْنِ.).
(٣) لأن الحم قريب
زوج المرأة ، وأما
الصفحه ٦٥ : آخره.
(٢) حموك
: بكسر الكاف لا غير لأن الحم قريب زوج
المرأة ، وأما الختن قريب المرأة ، والصهر يجمعهما
الصفحه ٢٢٣ :
على رواية من نصب ظبية والخبر محذوف
والتقدير كأن ظبية عاطية هذه المرأة (١).
وإذا خففت لكن
وجب
الصفحه ١٣٠ : تذكير الفعل مع المؤنث الحقيقي نحو : قام المرأة ، فلغة قليلة تسمى لغة قال
فلانة.
الثاني
: إذا أسند
الصفحه ٢١٥ :
لإهمال إن المكسورة الهمزة ودخولها على الجملة الاسمية والفعلية.
ونحو : (أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ
الصفحه ٣ : على من أعطي جوامع
الكلم ؛ فكان أفصح من نطق بالضاد ، وعلى آله وصحبه خير العباد وعلى من ورد مشرعهم
الصفحه ٢١٤ : . الأمثلة : إنما
الله إله واحد (٢) ، (قُلْ إِنَّما يُوحى
إِلَيَ)(٣) ، هذان مثالان
الصفحه ٣٢ :
(نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ)(١).
(وَاللهُ يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ)(٢).
س : الواو تنوب
الصفحه ٣٤ :
(قالَ أَبُوهُمْ)(١).
(قالُوا لَيُوسُفُ
وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا
الصفحه ٤٩ : ؟
ج
: تنوب الفتحة
عن الخفض في الاسم الذي لا ينصرف سواء كان مفردا نحو : (وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ