الصفحه ٢٥٦ : «أسطر» ثم جمعت «أسطر» على «أساطير».
وقال أبو الحسن (١١) : «لا واحد لها». وقرأت على أبي علي عن أبي بكر عن
الصفحه ١١٤ :
وقرّة مسودّ
من النّسك قاتن (٩)
__________________
(١) الخيل : الفرسان
، ومنه قوله تعالى
الصفحه ١٨٨ : (٤)
يريد : ولا
ذاكر الله.
وقرأت على أبي
علي في نوادر أبي زيد (٥) :
لتجدنّي
بالأمير برّا
الصفحه ٣١٢ : .
وكذلك لو بنيت
من «قرأت» مثل «دحرج» لقلت «قرأى» وأصله «قرأأ» فلما اجتمعت الهمزتان في كلمة
واحدة قلبت
الصفحه ١١٧ : ء الضبي ، ويعيره بأنه من قرية دياف (إحدى قرى
الشام) وأن أباه وأمه يقطنان حوران ـ إحدى قرى الشام أيضا ـ حيث
الصفحه ٣٣٠ : ، قال (٢) :
ومعزى هدبا
يعلو
قران الأرض
سوادنا (٣)
ومثل ذلك أيضا «حبنطى
الصفحه ٦٨ :
وقرأت على محمد
بن الحسن عن أحمد بن سليمان عن ابن أخت أبي الوزير عن ابن الأعرابي (١) :
فإنما أنت
الصفحه ٨٣ : أودولاتها
يدلننا
اللّمّة من لمّاتها (٤)
فتستريح
النفس من زفراتها (٥)
وقرأت
الصفحه ٩٩ : بدليل ، والدليل هنا إنما يؤكد الظاهر لا
الباطن ، فينبغي أن يكون العمل عليه دون غيره.
وقرأت على أبي
علي
الصفحه ١٦٥ : في كتابه الموسوم بمعاني القرآن ،
وإنما هو شبيه بالسهو منه ، على أن أبا علي قد اعتذر له منه بما يكاد
الصفحه ١٩٢ : تشبيها بهذا النون الأصلية لالتقاء
الساكنين.
قرأت على محمد
بن الحسن عن أحمد بن يحيى لأبي صخر
الصفحه ٢٠٥ : ء بدل من همزة «آتى يؤاتي» (١) ، وقال (٢) :
لله ما يعطي وما
يهاتي
أي : وما يأخذ.
وقرأت على أبي
علي
الصفحه ٢٤٠ : شاكله.
__________________
(١) معاني القرآن
للأخفش (ص ٢١٣) ، ومضى إنو من الليل : أي وقت.
(٢) المنصف
الصفحه ٣٠٥ : » و «باس» و «فال».
ومنه قولك في «قرأت»
: «قرات» وفي «هدأت» (٥) : «هدات».
والزائد نحو
قولك في تخفيف
الصفحه ٣٠٦ : «قرأت» و «قرات» و «بدأت»
و «بدات» ، ولا يجوز أن تقول «أأدم» ولا «أأخر».
وقد أبدلت
الهمزة المفتوحة التي