الصفحه ١٠٢ : . النضير : الخالص من
كل شيء والذي يشتمل على رونق وبهجة. وهو يكنى به عن الذهب حيث يقال ذهب نضار.
القاموس
الصفحه ١٥ : بأعدائه
من حقد وحسد كلاهما مرضان لا يوجد لهم دواء يتداوى به. الشاهد فيه : قوله «للما»
حيث زيدت اللام
الصفحه ٣٦ : ـ صلّى الله عليه وسلم ـ : «لا
يدخل الجنة خبّ ولا خائن». القاموس المحيط (١ / ٥٩).
(٤) الجوى : مرض
الصدر
الصفحه ٧٨ : الكافة عليه في ما حكاه أبو إسحاق غير جائز ولا مرضي ، وقد أنكره أبو علي ،
وذهب في فساده إلى أن اللام على
الصفحه ١٣٧ : تعدد وتنوع هذه الأحزان وكثرتها. الوجعا : اسم جامع لكل مرض مؤلم (ج)
أوجاع. والشاهد في قوله (الوجعا
الصفحه ١٦٨ : ، وقول أبي العباس هذا غير مرضي ، لأن أوانا قد يضاف إلى الآحاد ، نحو قوله
:
هذا أوان الشّدّ فاشتدّي زيم
الصفحه ١٧٠ : المنصرف
في نحو قاض وغاز ومشتر ومتعال.
وهذا الذي ذهب
إليه أبو إسحاق غير مرضي من القول ، ولا سائغ في
الصفحه ٢٠٠ :
وكذلك قوله
تعالى : (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى) (المزمل : ٢٠) (١).
وقول الشاعر
الصفحه ٢١٤ : فإذا أبو زيد هو صاحب هذا القول. وهذا من أبي زيد غير مرضي عند
الجماعة ، وذلك أن الهاء التي تلحق لبيان
الصفحه ٢١٥ : » وتأتي بعد تمام الكلمة. وهذا مخالفة منه
للجماعة ، وغير مرضي عندنا ، وذلك أن الدلالة قد قامت على صحة زيادة
الصفحه ٢٣٨ : مجراها مما عينه ياء ولامه واو.
وهذا الذي رآه
أبو عثمان وخالف فيه الخليل وسيبويه غير مرضي عندنا منه
الصفحه ٢٩٨ : : حقيقتك نعبد ، قال : واشتقاقه من
الآية ، وهي العلامة.
وهذا القول من
أبي إسحاق عندي غير مرضي ، وذلك أن
الصفحه ٣١٩ : مِنْكُمْ مَرْضى) (المزمل : ٢٠) (١).
ونحو قول
الشاعر (٢) :
زعم الفرزدق
أن سيقتل مربعا