الصفحه ١٢٠ : ء (٦)
وعنه عليه السلام : لو قرأت الحمد على ميّت سبعين مرة ثم ردّ الله فيه الروح ما
كان عجباً (٧).
الرضوي
الصفحه ٧٩ : والاِبتداع والتقوّل على الله بالرأي والاِجتهاد من أدعياء
الاِسلام.
وانت ايها القاريء الكريم اذا قرأت
كتابنا
الصفحه ١٢٢ : الشديد الذي أيسوا منه فبرؤا بالحمد ، والحمد لله ربّ العالمين
وهذا ايضاً من معجزات القرآن ، بل كل آية من
الصفحه ١٩٢ : ء الصدور) انّ ممّا جرّب
وصحّ ان من قرء بين صلوة الصبح ونافلتها احدى واربعين مرة سورة الحمد وداوم على
ذلك
الصفحه ٣١٠ : تنصير شباب المسلمين في المغرب ، فحسبنا زرع بذور الشك في عقيدتهم وافساد
قلوبهم نحو القرآن (٣).
وقد
الصفحه ٢٢ : اثرها.
٦ ـ روى ابو بصير عن ابي عبد الله عليه
السلام قال : ان لكل شيء قلباً ، وقلب القرآن (يس) فمن قرأ
الصفحه ٥٩ : (٢)
لوجع الضرس ادعية كثيرة ، وآياتمن القرآن اكثر ، وهذه الكيفيّة قد جرّبناها نحن
وغيرنا من العلماء ، وهي
الصفحه ٧٧ : واخبرني عن حال الرجل ، فاتيت اليه وقرأت عليه سورة الجن فأفاق.
٢ ـ ذكر العلّامة السيد علي الحائري
المعروف
الصفحه ٩٢ : الرجل ان يؤل
الى شيء ، فاذا قرأتها فاقرأها وانت طاهر قد اعددت وضوئك لصلوة الفريضة ، فعوّذ
بها ورمك قبل
الصفحه ٩٣ : الى ان
بلغ الغاية من دائِه وتحيَّر في تشخيصه ومعرفة دواءه ، فتذكر حينئذ انّ في القرآن
الذي كان يقرأ
الصفحه ١٠٧ : المسقطي ، وذكر انه جربها لذلك ، واضاف : ما اتفق اِني
نسيت محل الحاجة عندما قراتها ووضعتها فيه.
روي عن
الصفحه ١٢١ : الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ) (١)
والمؤمن اذا صحّ ايمانه ، وزكت نفسه ، ورسخت
الصفحه ١٢٣ : الرضا عليه السلام. والحمد لله
الذي منّ علينا ببركة الثقلين ، القرآن وعترة رسول الله الأئِمة الأطهار
الصفحه ١٣٨ : اين لك ذلك؟ فقال : أما
قرأت القرآن في قصّة صالح عليه السلام والناقة ، وقوله تعالى (تَمَتَّعُوا
فِي
الصفحه ٢٠٦ : الزائر) عن محمد بنبابويه رضي الله عنه (٢)
انه قال : ما قرأت هذا التوسّل لأمر الّا وقد رأيت اثر الاِجابة