الصفحه ١٤٦ : تعسّف (٢).
وقال بعضهم :
معناه : شربن من ماء البحر ، فأوقع الباء موقع من.
وأخبرنا محمد
بن الحسن
الصفحه ١٣٤ : .
(٤) المدية : السكين.
(٥) الشافعي : هو أبو
عبد الله محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع ، عالم قريش
الصفحه ١١٧ :
وأنشدنا أيضا
عنه (١) :
ألا نادت
أمامة باحتمال
لتحزنني فلا
بك ما أبالي
الصفحه ١٥ : (٢) منار له ، وجدت إليه منهاجا ، أو قعد غيرك عنه ، قمت
بأعبائه (٣) ، مراميا (٤) عن حوزته (٥) من أمامه
الصفحه ٣٩ : حيث ذكر
المكان وقصد به أهله.
(٣) أبو علي : هو أبو
علي الفارسي ، الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الإمام
الصفحه ١٥٤ :
قال : وأنشد
أبو زيد :
ألا نادت
أمامة باحتمال
لتحزنني فلا بك
ما أبالي
الصفحه ١٨٥ : : أبو
أمامة زياد بن معاوية الذبياني ، لقب بالنابغة لنبوغه في الشعر كبيرا ، مدح
النعمان بن المنذر وغيره
الصفحه ٢٠٧ : السكري ،
والبيت من القصيدة الأولى فيه ، ومطلعها :
طافت أمامة بالرّكبان آونة
يا
الصفحه ٢٩٣ : ء في الجاهلية ونبغ في قول الشعر في مرحلة متقدمة من عمره ، ويكنى بأبي
أمامة. والبيت من قصيدة قالها يدافع
الصفحه ٣١٥ :
يجئ أمام
الألف يردي مقنّعا (١)
وقال الآخر (٢) :
وكاء ترى من
صامت لك معجب
الصفحه ٣٢٥ : .
__________________
(١) هذا صدر بيت ينسب
إلى الإمام علي بن أبي طالب ، وقد أنشده ابن دريد في جمهرته (١ / ١٩٣) ، كما أنشده
الصفحه ٢٥٦ : ، وأما العلام ، بالعين غير معجمة ، فأخبرنا أبو بكر محمد بن الحسن (٣) ، عن أبي الحسين أحمد بن سليمان
الصفحه ١٧٣ :
قرأت على محمد
بن الحسن (١) ، عن أحمد بن يحيى (٢) :
من لي من
هجران ليلى من لي
الصفحه ١٥٢ : (٣) الهيّن ، فتكون الباء على هذا غير زائدة.
وأجاز أبو بكر
محمد بن السريّ ، أن يكون قولهم : كفى بالله
الصفحه ٧ : البصري.
وأخذ أيضا عن :
أحمد بن محمد الموصلي ، وأبو بكر محمد بن الحسن المعروف بابن مقسم ، وروى عن أبي