الصفحه ٧٥ : بن السّكّيت وغيره ـ فللنحويّين فيه قولان :
__________________
(١) انظر مشكل إعراب
القرآن (٢ / ٤٣
الصفحه ٧٩ :
__________________
(١) انظر تيسير
الداني (ص ١٦٠).
(٢) انظر المحتسب (٢
/ ٢٥٨).
(٣) انظر مشكل إعراب
القرآن (٢ / ٢٨٦).
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) انظر المسألة في
مغني اللبيب (ص ٦٠٤) ، ومشكل إعراب القرآن (٢ / ٢٨٥) ، وإملاء العكبري (٢ / ١٢٣
الصفحه ٤ : معناها الدعاء ، فلما اختلفتا فكانت الأولى إخبارا وكانت الثانية
دعاء ، وكان من شأن واو العطف أن تشرك
الصفحه ٦ : نعدمه
فأوقع الجملة
التي هي «لا نعدمه» ومعناها الدّعاء موقع الصفة لأخ حملا على المعنى ، كأنّه قال
الصفحه ٧ :
التشاكل في المعاني ولا في الإعراب ، وقد استعمل بديع الزمان عطف الدعاء على الخبر
في بعض مقاماته ، وهو قوله
الصفحه ٢٦٢ : فإنّه يعتق واحد من عبيده ؛ لأنّ الإجابة مشترطة مع الدّعاء ، وهي تتردّد فلا
يعتق العبد إلّا بدعاء معه
الصفحه ٩٢ : الشاهد ، بل أكثر مسائلهم التي
يخالفون فيها كمسألة الرؤية ، وعذاب القبر وأشباهها.
إعراب (صالحا) في
قوله
الصفحه ١٧٣ :
أمّا قول ثعلب
: «عرق النّسا» فقد أجمع كلّ من فسّر القرآن من الصّحابة والتابعين رضي الله عنهم
وهلمّ
الصفحه ١٠٢ : للقرية في محل خفض جارية على غير من هي له كقولك : أهل قرية مستطعم أهلها ؛ لو
حذفت «أهلها» هنا ، وجعلت
الصفحه ١٦١ : ) مجرورة بالجارّ الزائد كانجرار (أي) بالكاف الزائدة
في قوله تعالى : (وَكَأَيِّنْ
مِنْ قَرْيَةٍ ...*) [الحج
الصفحه ٢٤٠ : فنقول : وعلى الانقطاع جرى جمع من المعربين ، وجزم
به العكبري في إعرابه فقال : («وَلا
أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ
الصفحه ٤٣ :
بالنون لخفي إعرابه ، وظنّ به البناء على مراجعة الأصل ، فإنّ إعرابه على خلاف
الأصل وأصله البناء ، فلو قلت
الصفحه ٤٨ : يعود على ما تقدّره مبتدأ ، فلا يصحّ أن يكون خبرا ، فتبيّن
إشكال إعرابه.
وأولى ما يقال
أنّه أوقع
الصفحه ٢٨٧ :
مسألة
سئلت عن إعراب
تركيب وقع في بعض كتب الحنفيّة وهو : «يقضى بالشّفعة دافعا عهدتها الدّفع إلى