الصفحه ٩٧ : :
__________________
(١) مصباح المتهجد
للشيخ الطوسي : ص ٧٢٣ ـ ٧٢٤ ، بحار الأنوار : ج ٩٨ ، ص ٢٩٩ ـ ٣٠٠.
(٢) مفاتيح الجنان
الصفحه ٢٠٦ : خاصة ـ يعرف الشاعر المستلم مفاتيحها ـ لإعادة
حدوث الواقعة في ذهن المستلم.
بعد هذا ما الذي سيحدث
الصفحه ٣٢٠ : وقفات ليبتدأ من
إنطلاقات الجمل فيحتاج إلى تأمّلٍ أكثر ووقتٍ أطول فتتعدّد المفاتيح الباحثة عن
أبواب النص
الصفحه ٣٦٤ : معهد
الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
ومن مؤلفاته : ١ ـ ميراث المنبر في جزأين ٢ ـ مفاتيح الدموع لكل
الصفحه ٣٧١ : جذورها واُسسها ، لا تستخدم
آليات الإيماء البعيد والإشارة المحتاجة للمفاتيح الغائبة أو الغموض الموحي
الصفحه ٤٢ :
الإمام الحسين عليهالسلام
يُري أصحابه منازلهم في الجنة
وروي أنَّ الحسين عليهالسلام كشفَ لأصحابه
الصفحه ٤٣ : ، وقال لهم : ارفعوا رؤوسَكم وانظروا ، فَجعلوا يَنظرون
إلى مواضعِهم ومنازلِهم من الجنة ، وَهو يقولُ لهم
الصفحه ١٢٥ : ) ، واختص بعبودية خاصة وجنة خاصة منسوبة
إلى الله بقوله : (
فَادْخُلِي
فِي عِبَادِي
الصفحه ١٤٢ : خيروه بين جنانٍ
أو رجوع لها لقال : الرجوعُ
الأمر الذي يدل علىٰ تفانيه في
العبادة
الصفحه ١٩٤ : الله عليهالسلام
: من قال فينا بيت شعر ، بنى الله تعالى له بيتاً في الجنة (٣).
٤ ـ وروي أن جعفر بن
الصفحه ٢٩٩ : منازلِ السُعداء
الإمام الحسين عليهالسلام
يُري أصحابه منازلهم
في الجنّة
وأراهم وقد
الصفحه ٣٤٧ :
جعلت صقيلات الترائب جنّةً
كيما تنال الفوز في جناتها
كم حلّقت بالسيف صدر كتيبة
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام
وإقدامِهم على الموتِ ، فقال : إنَّهم كُشفَ لَهم الغطاء حتى رَأوا منازلَهم من
الجنةِ ، فكانَ الرجلُ
الصفحه ١٢٩ : المَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلا
تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ
الصفحه ١٣٩ :
وإذا ما راجعنا سيرة أمير المؤمنين عليهالسلام في خصوص هذا الأمر ، وجدناه عليهالسلام إذا ما جنّ