الصفحه ٣٢٨ : ء الذي يتلهّف إلى مصرع الوهج والينابيع أي مصرع النور والماة فيرى الماء
وهو أصل الخلق ( وجعلنا من
الصفحه ٧٦ :
وجاء في البداية : فعدل الحسين عليهالسلام إلى خيمة قد نُصبت فاغتسل فيها وانطلى
بالنورة وتَطيّب
الصفحه ١٣١ :
فكان عليهالسلام
أربط جأشاً مع كل ما جرى عليه غير مكترث بعدتهم وعديدهم وقد انعكس هذا الأمر على
الصفحه ٢٤٣ : النص ، وهناك جدارة تنزوي
خوفاً من قسوة التلقّي وبطشه ، لكن هناك جرأة وشجاعة على مستوى التعبير وعلى
الصفحه ٩٧ : يبرز من قلوبهم الطاهرة إلاّ ما تبلغها من المبدأ الأعلى ، بل
تسانخ الأحاديث القدسية التي أوحى الله
الصفحه ٢٨ : الشهادة للدربندي ـ عليه الرحمة ـ قال : أتى زهير إلى عبد الله بن
جعفر بن عقيل قبل أن يُقتل ، فقال له : يا
الصفحه ٣٣٤ : بينَ مُكبّرٍ
ومُسبّحٍ ومُقدسٍ ومُهلِّلِ
يَتسِابقونَ إلى المنونِ تَسابقُ اله
الصفحه ٣٤٣ :
قومٌ لَهمْ قَصبُ السباقِ إلى العُلا
وَالمجدُ إن ضَمَّتهُمُ الحلَباتُ
هَذي
الصفحه ٤٢ : عن أبصارهم فرأوا ما
حباهمُ اللهُ من نعيم ، وعرَّفَهم منازلَهم فيها ، وليس ذلك في القدرةِ الإلهية
الصفحه ٤٤ : منهم يَقدمُ على القتلِ لِيُبادرَ إلى حَوراءَ يُعانِقُها
وإلى مكانِه مِن الجنة (١).
وجاء في زيارة
الصفحه ٧١ :
وقيل : انه ما نام في هذه الليلة الحسين
عليهالسلام ولا أحد من
أصحابه وأعوانه إلى الصبح ، وكذلك
الصفحه ٣٣٩ : قرية شقراء في جنوب لبنان حدود سنة ١٢٨٢ ه ، درس المقدمات في مدارس جبل
عامل على المشاهير من فضلائها
الصفحه ٣٩٢ : الشاعر الدكتور مصطفى جمال الدين إلى حد
الإقتراب من التطابق رؤىً وتأملاً وأدوات .. جزالة لفظ .. وتصورات
الصفحه ١٥٥ : : (
رِجَالٌ
صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ
وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ
الصفحه ٦٠ : أصحاب الحسين عليهالسلام
معروفون بأسمائهم من قبل واقعة الطف ، روى ابن شهراشوب قال : عُنّف ابن عباس على