الصفحه ٣٠٨ :
وقفوا وقفةَ الإباء بحزمٍ
وسيوفٍ تهاب منها الكُماةُ
سطّروا صفحةَ الوفاء وساروا
الصفحه ٣٦ : للذبّ عنه عصبة
ورثوا المعالي أشيباً وشبابا
من ينتدبهم للكريهة ينتدبْ
الصفحه ٢٥٧ :
وتبادرت للذبّ عنه عصبةٌ
عقدتْ على هام الزمان عقودا
تستقبل الموتَ الزّؤامَ كأنها
الصفحه ٢٦٣ : عصبةٌ
معَهُ بها يستبشرُ الميدانُ
وسمتْ أماجدُها إليه كأنّهُ
الصفحه ٣١١ :
فقلّ مُجيبوه وعزّ نصيرُ
ولم تبقَ إلا عصبةٌ علويةٌ
لهم عزماتٌ ما بهنَّ قصورُ
الصفحه ٣٤٢ : جعفرٍ
وبنو الزكي القادةُ الساداتُ
وبنو الحسينِ ومِنْ عقيلٍ عُصبةٌ
الصفحه ٣٨٥ : الفج
رَ فيهوي ظلامُهُ للزوالِ
فيها عصبةٌ تُسبّحُ بالحم
دِ
الصفحه ٤١٥ : العصبةُ العظمى مجنّحةٌ
هيَ الليوث تُزيلُ السهلَ والصَعِبا
يا مطلعَ الشمسِ هذا
الصفحه ٥٠ : يلتفتوا إلى قولها ، وأخلدوا إلى المضاجع لمّا
نالهم من التعب ، فقام دَيسم بن طارق وقال بصوت عال
الصفحه ١٢٤ : (١).
وتشهدُ له بهذا أيضاً المواقف المريرة ،
ـ يوم العاشر ـ والتي يقول فيها : وقوله أيضاً عند اشتداد المصائب
الصفحه ١٢٦ :
وَادْخُلِي
جَنَّتِي )
(١) (٢).
ومن كلمات الرضا التي ظهرت في كلماته
الشريفة في هذه الليلة قوله
الصفحه ١٥٩ : (٥).
وكيف لا يكونُ صابراً محتسباً وهو من
الذين عناهم الله تعالىٰ في قوله : (
وَجَعَلْنَا
مِنْهُمْ أَئِمَّةً
الصفحه ٣٢ : أبداً ، بدأهم
بهذا القولِ ، العباسُ بن علي عليهالسلام
ثم إنهم تكلموا بهذا أو نحوه ... .
وفي رواية
الصفحه ٣٥ : أبقى بعده !
فَسمِعَ الحسين عليهالسلام قولَه ، فقال : رَحِمكَ اللهُ ، أنت في
حل من بيعتي ، فاعملْ
الصفحه ٣٩ : ، ولم يسمعوا قولي ، فما
لهم غير قتلي سبيل ، ولا بدّ أن تروني على الثّرى جديلاً ، ولكن أوصيكنّ بتقوى
الله