الصفحه ٢٢ : يا أختي ، اسكني
رحمكِ الرحمن.
وفي رواية السيد ابن طاووس ـ عليه
الرحمة ـ قال : وجلس الحسين
الصفحه ٩٤ :
د ـ زيارة الإمام الحسين عليهالسلام ليلة عاشوراء
ويستفاد استحباب ذلك من الروايات
الواردة في فضل
الصفحه ٩٥ : عاشوراء
المعروفة ، كما أن هذه الزيارة الشريفة لا تختص بوقتٍ من الأوقات كما في رواية
علقمة عن أبي جعفر
الصفحه ١٦٧ : فإِن القومَ إنما يطلبوني ، ولو قد أصابوني لهوا
عن طلب غيري (١)
وفي رواية أخرى قال لهم : وأنتم في حلٍّ
الصفحه ٢٥ : لو كانوا من الديلم (١)
ثم سألوك هذه المنزلة لكانَ ينبغي لَكَ أن تُجيَبهُم إليها.
وفي رواية السيد
الصفحه ٣٢ : أبداً ، بدأهم
بهذا القولِ ، العباسُ بن علي عليهالسلام
ثم إنهم تكلموا بهذا أو نحوه ... .
وفي رواية
الصفحه ٤١ : الرواية بإسناده
إلى أبي حمزة ، ابن حمدان الحضيني في الهداية الكبرى : ص ٤٣ ( مخطوط ) ، معالي
السبطين
الصفحه ٤٧ : عليهمالسلام هو ما رواه القطب الراوندي عن أبي سعيد
سهل بن زياد ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبن فضيل ، عن سعد
الصفحه ٥٠ : عليَّ جَيباً ، وَلا تخمشي
عليَّ وَجهاً ، وَلا تدعي عليَّ بالويلِ والثبورِ إذا أنا هلكت.
وفي رواية
الصفحه ٧٥ : .
(٣) الجَفْنَة :
القصعة الكبيرة.
(٤) قد اُختلف في
وقوع هذه الحادثة ليلاً ، وقد رواها أبو مخنف في اليوم التاسع
الصفحه ٨٥ : قاتليهم ـ على الإشتغال بالعبادة
ـ وإن تأكيدها أيضاً ثابت بالروايات (١).
ومن الأحاديث الواردة فيها ما يلي
الصفحه ٨٦ : ـ أن اعتماده على مثل هذه الأحاديث هو على ما رواه عن
الإمام الصادق عليهالسلام
أنه : من بلغه شيءٌ من
الصفحه ١٠٢ : الصادق عليهالسلام
وأنا معه.
قال : فدعا صفوان بالزيارة التي رواها
علقمة بن محمد الحضرمي ، عن أبي جعفر
الصفحه ١١٧ : متُ لم اُلَمْ
كفىٰ بك ذُلاً أن تعيش وتُرغما (٢)
وفي رواية أنه لما أكثروا عليه
الصفحه ١١٨ :
وفي رواية قال عليهالسلام بعد الشعر : لَيسَ شَأني شأَنَ مَنْ
يَخافُ الموتَ ، ما أهوَنَ الموت علىٰ