الصفحه ٧٤ : ،
ليس ملاك الأمر إلا طاعة الله والعمل بها ، ونصب ، فلقّناه الرفع فأبى فكتبنا ما
سمعنا منه ، ثم جئنا إلى
الصفحه ١٤٨ : عليهم هل كانوا يرتضونه أم لا؟ بخلاف ما أوردت من
الشواهد ، فإنّه نصّ قولهم ، ولا ريب في صحته وكونه حجة
الصفحه ١٠٥ : بهراء (٢) وهي قبيلة من قضاعة : بهرانيّ بالنون ، وإلى دستواء ـ مدينة
ـ : دستوانيّ بالنون ، وقال أبو
الصفحه ١٣٨ : : أحد وعشرون وإحدى وعشرون ، وقوله : «لا يسبق إلى
وهم أحد تحليل الخنزيرة الأنثى» قد ذهب إلى ذلك طوائف من
الصفحه ١٠٤ : إلى طيّئ : طائي فالنسب في كلام العرب على ثلاثة أضرب : ضرب منه جاء مصروفا
عن وجهه وحدّه شاذّا ، فسبيله
الصفحه ١٥٢ : ،
فأمّا اكتساب التأنيث من المؤنّث فقد صح بقولهم ، وأمّا عكسه فيحتاج إلى الشواهد ،
ومن ادّعى جوازه فعليه
الصفحه ٢١٨ :
أنتحله ، قوله تعالى : (وَكَلِمَتُهُ
أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ) [النساء : ١٧١] ، فدعا
الصفحه ٣٠ : الذي
ألغزته عند من يرى
يزيل لنا
إشكاله غير مضمر
ومنصوبها صدر
لما هو ضدّ ما
الصفحه ١٦ :
المثنّى وه
وفرد كافيا
قطعا
ويا من يطلب
الحو
وفي أبوابه
يسعى
الصفحه ٢٠١ : مختلفة وجميعها يرجع إلى أصل واحد وعدة أوجهها أربعة :
يروى : من جمع
مالا من مهاوش بالميم ، وهذه هي
الصفحه ٢٤٩ : نواحيها ، ونعت الحرباء وقد سنح على جذله ، والظّليم وكيف ينفر من ظلّه ، وذكر
الرّكب وقد مالت طلاهم من غلبة
الصفحه ١٠٠ : العرب ما ركب من اسمين جعلا اسما واحدا ، ثم عرف فأدخلت
الألف واللام في أوله ، وذلك قول ابن أحمر ، أنشده
الصفحه ٢١٠ :
الإطلاق ، إنما ذلك في مثل الأمر من وعى ووشى ، فإنّه يرجع إلى حرف واحد من
قبل أنّ فعل الأمر من كل
الصفحه ٦٩ : : فقلت له : والله لا تؤتى من قبلي حتى أوتى من قبلك ، قال :
فلمّا دخلت عليه أقبل عليّ فقال : كيف نسبوا إلى
الصفحه ١٢١ : من صناعة إلى
أخرى. إذا ضاقت عليه طرق الكلام ، وصناعة النحو قد تكون فيها الألفاظ مطابقة
للمعاني ، وقد