الصفحه ٢٤٢ : «سبحان الله» مراد مجرد
لفظة مبتدأ مع نفي الحكم بأنه معرفة ولا نكرة كما ذكرنا ، لأن صحة الابتدائية
والحديث
الصفحه ٢٠٢ :
بناء جمعه على غير بناء واحده المستعمل ، وذلك باطل وأباطيل وحديث وأحاديث
وعروض وأعاريض» ولم يختلف
الصفحه ٢٤٠ :
المذكور في الحديث الكلمتان الخفيفتان الحبيبتان سبحان الله إلخ ، وليس مثله بعجيب
على الإنسان كما ذهب على
الصفحه ٢٤١ :
في «سبحان الله» ، وبهذا تمّ ما يتعلّق بالحديث ، بقي أنّه وقع لي نفي كون «سبحان
الله» إذا أريد لفظه
الصفحه ٩٤ :
صحّ عندك أنّه يكون معمولا فيه بمعنى مصدر أو مكان كما ذكرت وهل يعرف في كلام
العرب مفعل بمعنى الفاعل
الصفحه ١٠٧ : الراحلة والزاد دون صحة بدنه أو أراد به
صحة بدنه والزاد والراحلة؟ وأفتنا في معنى قوله الله عزّ وجلّ
الصفحه ١٧٩ : ، وستقف من كلام الرجلين على ما يدلك على صحة
ذلك.
المسألة الأولى
: ابتدأ أبو جعفر فقال لابن ولّاد : كيف
الصفحه ٢١٣ : ، وهيهات بمعنى بعد ، و «ده» في كلام العرب بمعنى صحّ أو يصحّ
، ألا ترى أنّ قوما جاؤوا إلى سطح الكاهن وخبؤوا
الصفحه ٩ : ) دليل على الاعتداد.
فإن قلت : كيف
صحّ قولهم (٣) : «لا أباك»؟
قلت : اللّام
مقدّرة منويّة وإن حذفت من
الصفحه ٣٤ : تأمّلت
ما قد قال سيّدنا
أعيذ طلعته
بالآي والسّور
ولم أجد فعل
فرد صحّ آخره
الصفحه ١٠٨ : هذا الخطاب المستطيعين الحج بأيّ ضرب من الضروب كان مطلقا
بزاد وراحلة وصحة بدن وكيفما وجد السبيل إليه
الصفحه ١٥٠ : فلأنّهما فرعا الصحة ، وبطلان الأصل يقتضي بطلان الفرع ، وأمّا
الظواهر المشعرة بإثبات المكان كقوله : «وارتفاع
الصفحه ١٥١ : ، لأنه قد أضاف الشيء إلى نفسه ، فكيف
يعتقد مع هذا صحة قوله في كلّ شيء؟.
وأمّا قوله :
خامسا يكتسب المضاف
الصفحه ١٥٢ : ،
فأمّا اكتساب التأنيث من المؤنّث فقد صح بقولهم ، وأمّا عكسه فيحتاج إلى الشواهد ،
ومن ادّعى جوازه فعليه
الصفحه ١٥٥ : التذكير والتأنيث إذا صحّ الاستغناء عنه ،
فمثال إعطائه حكمه في التأنيث قولهم : «قطعت بعض أصابعه» فأعطوا