الصفحه ١٧٥ :
اختلف الرواة
في رواية هذا البيت ، فرواه البصريون هكذا ، ورواه الكوفيون : الشمس كاسفة ليست
بطالعة
الصفحه ٢٤٣ :
رواية أنّه صلّى خلف رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : فلم أسمعه يقرأ
ببسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٨٤ : قال : أخبرنا محمد بن
__________________
(١) انظر مجالس
العلماء (ص ٣٠٠) ، وإنباه الرواة (١ / ٢٥٠
الصفحه ٨٩ : فيه؟ فقلنا : الدّم فاعل جاء به على الأصل فقال : هكذا رواية أبي عبيد وكان
الأصمعي يقول : هذا غلط ، وإنّ
الصفحه ٩٠ : ترى ، وكان الأصمعي يقول
: إنّما الرواية : فإذا هي بعظام ودماء ثم قصر الممدود ، والأطوم : البقرة
الصفحه ٢٠١ : صحّتها ، والظاهر من كلامهم أنّها من غلط الرواة ، وجميع ذلك على اختلاف
الرواية فيه يرجع إلى أصل واحد وهو
الصفحه ٣٩ : باب دفاعه
كأن يؤخذ
المرء الكريم فيقتلا
على رواية رفع
يؤخذ. أراد كما أنّه يؤخذ
الصفحه ٦٣ : الناس
عليه ورموه عن قوس واحدة.
مذهب المازني
أنّ فعلي الشرط والجزاء مبنيان ، وعنه رواية أنّ فعل الشرط
الصفحه ٧١ : الرواة (١ / ١٤٥).
الصفحه ٧٢ : (٣) : [الطويل]
__________________
٣٧٢ ـ الشاهد لامرئ
القيس في ديوانه (ص ١٦٤) ، وإنباه الرواة (١ / ١٨٠
الصفحه ٩٥ :
من شعر أو غيره ، أو رواية أو قياسا يعمل عليه؟ فقال : إنّ أصحابنا يقولون
: المصدر جاء بمعنى مفعل
الصفحه ٩٩ : ولم تتكلم بهذا ، فقلت
له : فهذه رواية أصحابنا عنهم تعارض روايتكم ، وهذا بيت الفرزدق وبيت ذي الرمة
الصفحه ١١٥ : الروايات عن النحوي واللغوي ، فزعم أنّه لا
يرفع هذه الصفة ، ولا ينشد إلّا «ذا التّنزّي» ، ولا يعتدّ بإجماع
الصفحه ١٢٢ :
أن يتضمّن المبتدأ معنى الشرط ، ألا ترى أنّه لا يجوز : «زيد فقائم» ، وكذلك من
رواه «وشرّ مواطن
الصفحه ١٧٦ : :) رأيت بخط ابن القمّاح قال : ذكر القفطي في كتاب (إنباه
الرواة على أنباه النحاة) أن القاضي إسماعيل بن