الصفحه ٣٩٦ : ء أمير
المؤمنين فى النحو من كتبه : معانى القرآن واللغات ، وما تلحن فيه العامة.
(٣) فى بعض النسخ : «يغدو
الصفحه ١٣ : :
وقد عددها صاحب
كتاب هدية العارفين فقال ، وله من الكتب :
١ ـ الخصائص
وهو كتابنا هذا.
٢ ـ اسم
الصفحه ٣٠٧ : (نقى).
(٢) من قصيدته التى
أولها :
السيف أصدق أنباء من الكتب
فى حدّه الحدّ بين
الصفحه ٩٨ : والكهانة واستخراج المعمى والمترجم من الكتب». وفيه فى ص ٢٨ : «ألا
ترى أنك تظنّ بالترجمة أنها حروف ما ، فإذا
الصفحه ٢٥١ : تصريف أبى عثمان وغيره من كتبى ، وما خرج من
كلامى.
فإن قلت : فإذا
كان الأمر كذا فهلا زيدت المدّات فى
الصفحه ٥١٢ : (١).
وينبغى أن يكون
قولهم : قطر الإناء الماء ونحوه إنما هو (فعل) من لفظ القطر ومعناه. وذلك أنه إنما
ينقط الما
الصفحه ٣٨٤ : .
(٢) وقد خلت الأصول
التى بيدى من البيت الشاهد ، وكتب مكانه عبارة «بياض بالأصل» كما أثبت. وفى نوادر
أبى زيد
الصفحه ٣٤٤ : من الحباء ، الذى كتب له به ،
النّقرس ، وهو الهلاك والداهية العظيمة.
الصفحه ٢٥٨ :
من لغته ، والله لا أقولها أبدا.
والمروىّ عنهم
فى شغفهم بلغتهم وتعظيمهم لها واعتقادهم أجمل الجميل
الصفحه ٧٩ : العباس (١) ـ وهو الكثير التعقب لجلّة الناس ـ احتج بشىء من شعر
حبيب (٢) بن أوس الطائىّ فى كتابه فى
الصفحه ١٩١ : متفرّقا
قدّمناه نحن مجتمعا. وكذلك كتب محمد (١) بن الحسن رحمهالله إنما ينتزع أصحابنا (٢) منها العلل
الصفحه ١٢ :
مذهبه النحوى :
كان ابن جنى
بصرى المذهب كشيخه أبى على ، ويجرى فى كتبه ومباحثه على أصول هذا المذهب
الصفحه ٥٧ : كتابنا هذا ـ فالمراد به الأخفش الأوسط دون غيره من الأخافش ، وهذه
الكنية حيث أطلقت فى كتب النحاة : فلا
الصفحه ٤٢٧ : يتقارب المعنيان ؛ كالعقل ، والمعقل ، والعقلة ، والعقيلة ومعقلة. وعلى
ذلك وضع أهل اللغة كتب الأجناس. وليس
الصفحه ٣٩٤ : معاملة حرف العلة معاملة الحرف الصحيح
وإلا فاسم الفاعل منه جاء.
(٣) انظر شذا العرف
بتحقيقى ط. دار الكتب