الصفحه ٣٢٢ : بالنكرة من حيث كان الكلام عائدا إلى معنى
النفى ، أى ما أهرّ ذا ناب إلا شرّ ، وإنما كان المعنى هذا لأن
الصفحه ١٥٧ :
ومع هذا أيضا
فإن استنوق ، واستتيس شاذّ ؛ ألا تراك لو تكلّفت أن تأتى باستفعل من الطود ، لما
قلت
الصفحه ١٧٠ :
فرفع المفعول
ونصب الفاعل ، قيل لو لم يحتمل هذا البيت إلا ما ذكرته لقد كان على سمت من القياس
الصفحه ١٨١ : قدّمت
لأجاءتك الحال إلى تمحل الاعتذار.
وهذا عينه
موجود فى العلل الكلاميّة ؛ ألا ترى أنك تقول فى إفساد
الصفحه ٥٣٩ :
دونها. وذلك نحو قول الله عزّ اسمه : «ألا يا اسجدوا لله» (١) [النمل : ٢٥] ، وقول الشاعر
الصفحه ٥٩ : ، ويقلقان ويمذلان (١) به. وهو بضد السكوت ، الذى هو داعية إلى السكون ؛ ألا
ترى أن الابتداء لما كان أخذا فى
الصفحه ٧٤ :
يعرف إلا بالقول (١) ، أو بما يقوم مقام القول : من شاهد الحال ؛ فلمّا كانت
لا تظهر إلا بالقول سمّيت
الصفحه ١٤٦ : آخر
على جواز خلوّ الجملة الجارية خبرا عن المبتدأ من ضمير يعود إليه منها ؛ ألا ترى
أن قوله «لم يخفنى
الصفحه ١٦٩ :
باب فى الاستحسان (١)
وجماعه أن
علّته ضعيفة غير مستحكمة ؛ إلا أنّ فيه ضربا من الاتّساع والتصرّف
الصفحه ٢٦٥ : أن تكون الحال فى باطنه بخلافه ؛ ألا
ترى أن سيبويه حمل سيدا على أنه مما عينه ياء ، فقال فى تحقيره
الصفحه ٢٩ :
والحق الذى
يجاب به عن هذا الأمر هو أن نعلم أن واضع اللغة لم يضع هذه الألفاظ اعتباطا وإلا
فما
الصفحه ٦٥ :
(الخامس) «ل و
ق» جاء فى الحديث «لا آكل من الطعام إلا ما لوّق لى» (١) أى ما خدم وأعملت اليد فى
الصفحه ١٩٨ :
علّتك ألزمتك إيّاه ، فلا تلم إلا نفسك ؛ والآخر أن يقال له : إن الأفعال إنما
يمتنع منها التنوين
الصفحه ٢٠٥ :
على منع الصرف ؛ ألا ترى أن الأوّل لو لم تجعله على هذه الصفة التى قدّمنا
ذكرها لكان مجىء الثانى
الصفحه ٢٢٠ :
ألا ترى أن
أصله عواوير ، من حيث كان جمع عوّار. والاستظهار فى هذين الموضعين أعنى حديث عواول