الصفحه ١١٣ : علاج ، وجعلوا التاء ـ لأنها مهموسة ـ لما لا علاج فيه ، وقالوا
: الخدأ ـ بالهمزة ـ فى ضعف النفس ، والخذا
الصفحه ٤٤٩ : (١)
ـ [ويروى : الطخاف العصائب] ـ فهذا قول ؛ وهو
لأبى علىّ رحمهالله.
ويجوز عندى أن
تكون فى الأصل أيضا (تفعولة
الصفحه ٣٣٥ :
لأنه لو قال :
معار لما كسر الوزن ؛ لأنه إنما كان يصير من مفاعلتن إلى مفاعيلن ، وهو العصب. لكن
مما
الصفحه ٤٢٦ :
نحو عطّار من العطر ، وعصّاب من العصب. وأمّا الآخر فلأن ما عينه واو ولامه
ياء أكثر مما عينه ولامه
الصفحه ٤٧٥ : التخاجؤ
وامشوا مشية سجحا
إن الرجال
ذوو عصب وتذكير
الصفحه ٥١١ :
مشاهد ، وعيب النفس غير مشاهد ، قيل : عيب الأذن وإن كان مشاهدا ، فإنه لا علاج
فيه على الأذن ، وإنما هو
الصفحه ٥٠٢ : ، والراء أخت اللام. وقالوا : الأزم :
المنع ، والعصب : الشدّ ؛ فالمعنيان متقاربان ، والهمزة أخت العين
الصفحه ٧٤ :
يعرف إلا بالقول (١) ، أو بما يقوم مقام القول : من شاهد الحال ؛ فلمّا كانت
لا تظهر إلا بالقول سمّيت
الصفحه ٧٦ : .
وهذا واضح مع أدنى تأمّل.
واعلم أنه قد
يوقع كل واحد من الكلام والقول موقع صاحبه ، وإن كان أصلهما قبل
الصفحه ٢٢٧ :
الأفعال ، فضلا عن أن تعمل فيها. وقد استقرّ من قوله فى غير مكان ذكر عدّة
الحروف الناصبة للفعل
الصفحه ٧٢ :
فهذا أمر
قدمناه أمام القول على الفرق بين الكلام والقول ؛ ليرى منه غور هذه اللغة الشريفة
، الكريمة
الصفحه ٧٣ : من ذكره ، أو لأنّ ذكره أعيد عليه ، أو لأن ذكرا له عاد
من بعده ، أو نحو ذلك ، لقلت فى جميعه : هذا قول
الصفحه ٤٠٥ : المظهر فى قوله (أعطيتكمه)
فأسكن الميم مستخفّا ، كما أسكنها فى قوله : أعطيتكم درهما ، كيف قياس قوله (على
الصفحه ٥١٩ :
وقول الآخر :
فإن لم تنل
مطلبا رمته
فليس عليك
سوى الاجتهاد
ومن ذلك
الصفحه ٥٤١ : .................................................................. ٥٥
باب القول على الفصل بين الكلام والقول......................................... ٥٨
باب القول