الصفحه ٥٥ : العربي ، بدءا من الإمام علي بن أبي طالب الذي أشيع عنه أنه وضع مقدمة في
النحو أخذها عنه أبو الأسود الدؤلي
الصفحه ٨٥ : (ذممت) (١٢).
__________________
(١) البيتان ٤٥ ،
١٤٥.
(٢) الأبيات ١٧٠ ،
٢١٥ ، ٢١٩ ، ٢٢٢ ، ٢٤٥
الصفحه ٨٦ : )
__________________
(١) البيت ٥١.
(٢) البيت ٦٢.
(٣) البيت ٧٢.
(٤) الأبيات ٤٣ ، ٢٠٣
، ٢٧٣.
(٥) الأبيات ٢٩ ، ٣٣
، ٤٢ ، ٤٣
الصفحه ١٤٨ :
أبي سالم بن كهلان ـ على مثلثات قطرب ثم مثلثة العالم علي بن ناصر السورادي
، ثم مثلثات لأبي حبيب
الصفحه ١٥١ :
الأخيرة كان بها أربعة أبيات تنتهي بكلام الناسخ الذي يقول فيه : «تمت
القصيدة بعون الله ومنّه وكرمه
الصفحه ١٣٧ :
ودخلت أبيات
الكرام فأكرموا
زورى وبشّوا
في الحديث وقرّبوا
وسمعت أصواتا
فجئت
الصفحه ١٤٩ :
(٣) يكثر ترك
بعض الكلمات وخاصة في بداية الأبيات ، ويكون مكانها بياضا لا كتابة فيه ، ربما
شكّا في
الصفحه ١٦١ : السابقة والتصحيف والتحريف ، وكذلك لم تزد في عدد
أبياتها عما ورد في بقية النسخ ، بل جاءت منقوصة كما سيظهر
الصفحه ٣٠ : ء ومحادثات الرجال» بل وينقل لنا المؤلف نفسه شعرا للخليل يحمل رقة
مشاعره قائلا (٢) : وللخليل ثلاثة أبيات على
الصفحه ٣٤ : الخليل عند ما يقول : «لما دخل الخليل البصرة
لمناظرة أبي عمرو بن العلاء جلس إليه ولم يتكلم بشيء ، فسئل عن
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) خلف الأحمر هو
أبو محرز مولى بلال بن أبى بردة راوية علامة بالأدب ، شاعر من أهل البصرة كان
أبواه موليين
الصفحه ٤٧ : عندنا
وسلبها رحب
المذاهب مشعب (٤)
وإذا صحّت هذه
الأبيات ـ ولا أراها تصح ـ فالذي
الصفحه ٤٨ : في البيت الأول (تقعب). ولو
كان القصد عدم صحة نسبة الأبيات إلى الخليل فلم يقدم لنا دليلا على شكّه فما
الصفحه ٥٧ : العنوان الذي ورد
بالمخطوطات قبل هذه الأبيات مباشرة هو : «باب النسق» وهو تعبير مباشر بالاصطلاح
المصدري الذي
الصفحه ٩٥ : أبي بكر ، وكان
أميرا على كردوس في وقعة اليرموك ، وسكن الشام فكان من أعيان أهلها وفرسانهم وشهد
صفين مع