الصفحه ١٦ : البحث والتوثيق والدراسة ،
ومعرفة ما إذا كان هذا العمل حقا للخليل أم لا.
وإذا كان هذا
الكشف جديدا
الصفحه ١٧ : القصد منه إلا محاولة
الوصول إلى اليقين فأنا أعلم أن جدلا كبيرا سوف يعلن عن نفسه ونقاشا حادا سوف
يتجسد
الصفحه ٧٧ : لسان الخليل
مقصودا به النعت.
يقول سيبويه (٢) : «واعلم أنه لا يجوز أن تصف النكرة والمعرفة ، كما لا
الصفحه ٢١١ : تأتي في بداية الشطر الثاني ، وهذا دليل على عدم
معرفة الناسخ بعلم العروض.
وفي ج د ط ز (لم يستتيب) بدون
الصفحه ٣٧ : يقتصد
، وأن يأخذ منه بحذر لأن الإفراط في معرفة أصوله وفروعه له نتائج وخيمة لمن لم
يتسلح للدخول إليه
الصفحه ٦١ : جحدا
وجحودا أنكره مع علمه (١) وفي «العين» (٢) الجحود ضد الإقرار كالانكار والمعرفة ، إذن ؛ الجحد
والجحود
الصفحه ١٣٣ :
ومثال الخليل
يعطي الدلالة نفسها حين يقول : (فيها ذو العمامة جالس) ، [أو جالسا] حيث يجوز [فيها
ذو
الصفحه ٢١٧ :
نّون ، لأن الاسم المؤنث في المعرفة لا يجرى ، ومصر هي اليوم كورة معروفة بعينها
لا تصرف
الصفحه ٢١٥ :
(٢١٩) ما كان معرفة نصبت فعاله
تلك الأباعر
خمسة لا تنهب
باب
الصفحه ١١٠ : ء ، باب المعرف ، باب النكرة ، باب ما يجري وما لا يجري (المنصرف وغير
المنصرف).
وأمثلة
العناوين الجزئية
الصفحه ١١٤ : .
فالسيوطي ينقل
عن ابن القواس في شرح الدرة قوله (٣) : «أمس مبنيّ لتضمنه معنى لام التعريف ، فإنه معرفة
بدليل
الصفحه ١٣٩ : قادم ومحمد]
المبتدأ اسم
معرف بالإضافة ، الخبر اسم فاعل (مشتق) مع مراعاة أن الإعراب أصليّ في الحالتين
الصفحه ١٧٩ : التاريخ ومعرفة الناسخ ، فما بالنا وليس بين
أيدينا معرفة للنسخة الأقدم أو الأحدث ، وكذلك ليس لدينا معرفة
الصفحه ٢٣ :
واستمر الخليل
في طلب العلم من البوادى إلى أن أصبح على هذا القدر الكبير من المعرفة والتحصيل
الصفحه ٨٣ :
بعض أهل المعرفة قال الشاعر (٣) :
هجوت زبّان
ثم جئت معتذرا
من هجو زبان
لم تهجو