الصفحه ١١٨ : (أمس)
؛ لأنها كثرت في كلامهم ؛ والجرّ كان أخف عليهم من الرفع ، إذا أكثروا استعمالهم
إياه وشبهوه بأمس
الصفحه ٢١٩ :
باب إذا قدمت الاسماء على الأخبار تقديم الفعل (*)
(٢٤٧) وإذا أتت أفعال قوم قبلهم
الصفحه ١١٣ : الخليل) عن (أمس) اسم رجل؟ فقال مصروف ؛
لأن (أمس) ليس هنا على الحدّ (٥) ولكنه لما كثر في كلامهم وكان من
الصفحه ١٢٠ :
ألقى الحقيبة
كي يخفف رحله
والزاد حتى
نعله ألقاها
و: حتى نعله
الصفحه ١١٤ : يضمرونه ويحذفونه فيما كثر من كلامهم ، لأنهم إلى تخفيف ما أكثروا
استعماله أحوج».
وقد أدى فهم
أحد المعنيين
الصفحه ٦٢ :
فالفعل المضارع
إذا وقع بعد الفاء جوابا فإنه ينصب إذا سبقه نفي أو أمر .. إلخ.
ولهذا جاء (الجحود
الصفحه ١١٩ : في كتابه (الجمل) (٣) عند ما يقول :
«والخفض بحتى
إذا كان على الغاية قولهم : كلمت القوم حتى زيد معناه
الصفحه ٦٦ :
«والخفض ب (حتى إذا كان على الغاية ؛ قولهم : (كلمت القوم حتى زيد) معناه :
حتى بلغت إلى زيد ، ومع
الصفحه ٢٢١ : حدّث عامر
وعلى أبي
عثمان ثوب مشرب
(٢٦٦) وإذا أبو عمران يظلم قومه
الصفحه ١٩٥ :
يوم التلاق
عليه برق خلّب
(٧٩) وإذا أتت ياء وهاء بعدها
فارفع بها
أخبارها يا
الصفحه ١٩٤ :
(٦٨) وتقول : ليس أبوك فينا حاضرا
والقوم إن
راحوا فقربك أسقب
الصفحه ٢١٨ : كم إذا كنت مستفهما بها (*)
(٢٤٠) وتقول : كم فرسا لديك وكم أتى
رجلا أبوك
وكم
الصفحه ٩٧ : أصواتا
فجئت مبادرا
والقوم قد
شهروا السيوف وأجلبوا
فنصبت لما أن
أتت أصلية
الصفحه ١٥٥ : محتويات دائرة المخطوطات والوثائق بوزارة التراث القومي
والثقافة بسلطنة عمان ، وهي عبارة عن ١٩ صفحة من القطع
الصفحه ٢٢٢ : كانت الأنبا على فعلاء لا
يجرى سوى ما
قد تضيف وتغلب
(٢٧١) وإذا عرفت فكل من