الصفحه ٣٥٨ : ومنه نجا» (حَدائِقَ وَأَعْناباً
وَكَواعِبَ أَتْراباً وَكَأْساً دِهاقاً) حدائق جمع حديقة وهي القطعة
الصفحه ٣٧٩ : ) وَزَيْتُوناً وَنَخْلاً (٢٩) وَحَدائِقَ
غُلْباً (٣٠) وَفاكِهَةً وَأَبًّا (٣١) مَتاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ
الصفحه ٣٠١ :
اللغة :
(ناضِرَةٌ) من النضرة حسنة مضيئة والنضرة هي التنعم ومنه غصن ناضر
، يقال : نضر ينضر من باب
الصفحه ٥٣٥ : مفازا حدائق وأعنابا»
فقوله مفازا نكرة وقد أبدل من النكرة وهو حدائق ومثله قول الشاعر :
الصفحه ٣٠٢ :
ناضرة وغلام غضّ : ناضر ونضر الله وجهه وأنضره : حسّنه وقد يقال نضره
بالتخفيف ووجه منضور وليس بذاك
الصفحه ٣١٧ :
شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً) الفاء عاطفة لبيان السبب أي فبسبب خوفهم وقاهم
الصفحه ٤١٦ : يرخى على السرير يسمى في عرف الناس بالناموسية أي الكلة (تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ
النَّعِيمِ
الصفحه ٣٥٣ : (٢٩) فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذاباً
(٣٠) إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفازاً (٣١) حَدائِقَ
الصفحه ٣٨٠ : غلباء وعزة غلباء واغلولب العشب وحدائق غلبا».
(أَبًّا) في المصباح : «الأبّ : المرعى الذي لم يزرعه
الصفحه ٣٨٦ : وَعِنَباً وَقَضْباً وَزَيْتُوناً وَنَخْلاً وَحَدائِقَ غُلْباً وَفاكِهَةً
وَأَبًّا) الفاء عاطفة وأنبتنا فعل
الصفحه ١٧٣ :
وجعلها الرازي
استعارة ، استعار الخرطوم للأنف ولا أرى له مناسبة. وتعسف النضر بن شميل فقال إن
الصفحه ٢٠٩ :
المسلمين بعذاب أي عن عذاب» والسائل هو النضر بن الحارث حين قال : اللهمّ إن كان
هذا هو الحق من عندك فأمطر
الصفحه ٣١٠ : اللهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ
وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً (١١) وَجَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً
الصفحه ٤١٢ : يَنْظُرُونَ (٢٣) تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ
النَّعِيمِ (٢٤) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (٢٥
الصفحه ٥٩٠ : أعجبوا
للمعنّي». وقريش مضاف إليه وهي قبيلة تمتّ إلى النضر بن كنانة سمّوا بتصغير القرش
وهو دابة عظيمة في