الصفحه ٣٤١ : الشريف الرضي والمرتضى وهو :
حمراء ساطعة
الذوائب في الدجى
ترمي بكلّ
شرارة كطراف
الصفحه ٢٥٢ : لأن الذين تضاف إليهم وإن كانوا أولياء مرتضين فليسوا برسل وقد خصّ الله
الرسل من بين المرتضين بالاطّلاع
الصفحه ٣٧٨ : لأن العبوس كما يقول الشريف المرتضى ليس من صفاته صلّى الله عليه وسلم مع
الأعداء المباينين فضلا عن
الصفحه ٨٧ : عيسى من أنصاري إلى الله؟قلت : التشبيه محمول على
المعنى وعليه يصحّ والمراد كونوا أنصار الله كما كان
الصفحه ٨٦ : .
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
لِلْحَوارِيِّينَ
الصفحه ٢٧٠ : لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ
اللهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً) وأقرضوا الله فعل أمر وفاعل
الصفحه ٣٩٩ : قوله
: وما هو بقول شاعر وقد وافق الزمخشري على ذلك فيما تقدم فهذا أول الفوت وأعظمها
وأما قوله ذي قوة
الصفحه ٢٦٦ : عِنْدَ اللهِ هُوَ خَيْراً
وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٢٠
الصفحه ٢٨٨ : للبشر»
فيه أوجه : أحدها أنه تمييز من إحدى لما تضمنته من معنى التعظيم كأنه قيل : أعظم
الكبر إنذارا فنذير
الصفحه ٢٨٩ : إنها قاله الزجّاج ، الرابع أنه حال من الضمير في إحدى
لما تضمنت من معنى التعظيم كأنه قيل أعظم الكبر
الصفحه ٣١٤ : الحواس تدرك بهما
أعظم المدركات أي جعلناه بسبب الابتلاء حين تأهله له سميعا بصيرا ليتمكن من مشاهدة
الدلائل
الصفحه ٤٦٣ : في قوله دويهية للتعظيم وبيان هذا أن الشاعر أراد بها الموت
ولا داهية أعظم منها ، فأما كونه أراد بها
الصفحه ٤٧٨ : ومنها إخراج الكلام مخرج الإخبار عن الأعظم
الأكبر للمبالغة والإخبار عنه مجاز كقول من رأى موكبا عظيما أو
الصفحه ٥٤٧ : الفضل :«الروح والراحة في الرضا واليقين والرضا باب الله الأعظم ومحل
استرواح العابدين».
الصفحه ٤٤ : يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ
إِلَيْهِمْ) كلام مستأنف مسوق لمديح الأنصار الذين حدبوا على
المهاجرين وأحلّوهم دارهم