الصفحه ٣١٣ : الكمال وتملأ القلب بهجة وسرورا ، (وَهُدُوا إِلى صِراطِ الْحَمِيدِ) (١) هكذا يهدون إلى طريق الله الحميد
الصفحه ٢٩٧ : البعض
كالفخر الرازي في تفسير الآية بأنّ كلّ واحدة من هاتين الآيتين إشارة إلى مجموعة
من الأصنام ، فالآية
الصفحه ٧٨ : يَنْسِفُها
رَبِّي نَسْفاً) (١).
يستفاد من
مجموع آيات القرآن حول مصير الجبال أنّها تمرّ عند حلول القيامة
الصفحه ٢٩١ : ذاتها التي ذكرت في آية سابقة ، وإعادتها تبيّن لنا
أنّ العبارة الأولى إشارة إلى مجموعة من الناس
الصفحه ٢٩٢ :
وقت تكون فيه هذه الآية دالّة على قادة هذه المجموعة الضالّة (١).
وعبارة (لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ
الصفحه ٢٩٤ :
السابقة عن مجموعتين : الأتباع الضالّين ، والقادة المضلّين.
أمّا هذه
الآيات ، فتتحدّث عن مجموعة ثالثة هم
الصفحه ٤٥٠ : : إنّنا نشاهد باستمرار موت مجموعة وولادة
مجموعة أخرى لتحلّ محلّهم ، ولا حياة بعد الموت (إِنْ هِيَ إِلَّا
الصفحه ٤٥٦ : ، وأحيانا لا يبقى منهم أي أثر. وهذه الأمم
المعاندة والطاغية كانت ضمن المجموعة الثّانية (١).
وتقول الآية في
الصفحه ٥١٢ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (١) وليس فقط هذه المجموعة من الصالحين قد أنعم الله عليها
، بل إنّ مجموعة من
الصفحه ١٧ :
السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى). وفي مجموع هذه الآية إشارة إلى أربعة أنواع
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) وهناك احتمال آخر
في تفسير الجملة آنفة الذكر ، وهو أنّ الباء في (بجنوده) قد تكون بمعنى (مع) ،
ويصبح مجموع
الصفحه ٥٤ : أَلْقَى
السَّامِرِيُ) إشارة إلى مجموع الخطّة التي نفذّها السامري.
__________________
(١) من البديهي أن
الصفحه ٨٥ : : (رَبِّ زِدْنِي عِلْماً)
الآيات محلّ
البحث ـ في الواقع ـ إشارة إلى مجموع ما مرّ في الآيات السابقة حول
الصفحه ١٠٧ : الصلاح ، ولتكون كذلك فرصة لتهذيب النفس.
إنّ التعبير بـ
(أجل مسمّى) بالشكل الذي يفهم من مجموع آيات
الصفحه ١٢٤ : الله.
ويقولون أحيانا
: (بَلْ هُوَ شاعِرٌ) ، وهذه الآيات مجموعة من خيالاته الشعرية.
وفي المرحلة