الصفحه ٨٣ : جميع ما كتب حول إمامة إسماعيل ، نقول : بأنّ الإمام جعفر الصادق قد شعر بالأخطار التي تهدِّد حياة ابنه
الصفحه ٨٢ : مؤرّخي الإسماعيلية يقولون : إنّ قصة وفاة إسماعيل في حياة أبيه كانت قصة أرادَ بها الإمام
جعفر الصادق
الصفحه ١٠٤ :
١. إسماعيل بن الإمام
جعفر الصادق.
٢. محمد بن إسماعيل
بن جعفر الصادق ، المعروف بالمكتوم
الصفحه ٤١٢ : محمد
الباقر عليهالسلام بابه يحيى بن معمر بن أُمّ الطويل
الشمالي.
٦. الإمام جعفر
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٧٣ :
رأيهم
، وقالوا بإمامة أخيه موسى بن جعفر بعد إمامة أبيه جعفر الصادق ، وأمّا القليل منهم فقال
الصفحه ٣٦٩ : منهم يسمّى عماراً ، وهم يسوقون الإمامة إلى جعفر الصادق ، ثمّ زعموا انّ الإمام بعده ولده عبد الله ، وكان
الصفحه ١١١ : ، حذراً من المتغلّبين عليهم ، وكانت الشيعة فرقاً.
فمنهم من كان يذهب
إلى أنّ الإمام من ولد جعفر الصادق هو
الصفحه ٤٧ : الحسين عليهماالسلام و الإمام الباقر محمد بن علي عليهماالسلام والإمام الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام
الصفحه ٢٣ : جعفر الصادق ، وشيء يسير عن عقيدتهم فيه ، دون تبيين عقائدهم وأُصولهم التي يعتقدون بها ، والأحكام والفروع
الصفحه ٢١٢ :
والعجب انّهم عندما
بحثوا موضوع الإمامة لم يجعلوا تسلسلها من إسماعيل ابن جعفر الصادق فحسب ، بل
الصفحه ٢٣٥ : إسماعيل بن جعفر الصادق ، بل ذهبوا إلى عهد بدء الخليقة ، فطبّقوا قواعدهم الإماميّة ، وسلسلوا الإمامة
الصفحه ٣٦٥ : يفسّر باعوجاج في الرجل.
كان عبد الله بن جعفر
الصادق عليهالسلام قد ادّعى الإمامة والوصاية ، بعد رحيل
الصفحه ٣٧٠ : ؟ فقال عليهالسلام : « نعم » ، فقلتُ له : فلمَ بعث ابنه عبيداً ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن
الصفحه ١٠٨ : الحبيب بن جعفر الصادق (١) بن محمد المكتوم بن (٢) جعفر الصادق ، ولا عبرة بمن أنكر هذا النسب من أهل
الصفحه ٤٠٠ : بعده وجملة النميرية والشريعية والخطابية وكانوا يدعون إلهيّة جعفر الصادق. (٣)
ولا يخفى وجود
التناقض في