الصفحه ٨٢ : مضمون الحال وذلك ينافي الاستقبال ، وغلط من أعرب «سيهدين» من قوله تعالى : «إني
ذاهب الى ربي سيهدين» حالا
الصفحه ٣٧٤ : إن وجملة إن مفاتحه
لتنوء بالعصبة لا محل لها لأنها صلة وبالعصبة متعلقان بتنوء وأولي القوة صفة
للعصبة
الصفحه ٣٨٠ : ء المفاتح العصبة
الأقوياء أي تثقلهم ، وهو رأي صاحب العمدة أيضا.
٢ ـ المبالغة :
وذلك في وصف
كنوز قارون
الصفحه ٣٧٩ :
في هذا التعبير فن القلب وقد تقدم القول فيه ، والأصل لتنوء العصبة
بالمفاتح أي لتنهض بها بجهد ، قال
الصفحه ٣٧٨ : :
١ ـ القلب :
في قوله تعالى
: «(وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ)
الصفحه ٤٠٣ :
زيد حاتم متأول بمعنى زيد مثل حاتم في المعنى ، استمع الى قول زفر ابن
الحارث الكلابي :
وكنا
الصفحه ٣٧٣ :
اللغة :
(لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ) أي تنوء بها العصبة أن تتكلف النهوض بها وسيأتي مزيد عن
القلب في
الصفحه ٤٨٣ : الربيع وأزهاره ، والعود
وأوتاره ، فهو فاسد المزاج ، ليس له علاج ، وكيف يكون ذلك لفهم المعنى وتأثيره
مشاهد
الصفحه ١٥٥ : عصبة
فوارس من
همدان غير لئام
الصفحه ٣٧٢ :
مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ قَوْمُهُ لا
تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٢٥٦ :
بالقول ما نطق به القرآن من الآيات التي تنبيء عن الساعة والمراد بوقوعه
وهو لم يقع قرب حصوله. وإذا
الصفحه ٣٨٦ : : «وسألت الخليل عن قوله :«ويكأنه لا يفلح» وعن قوله «ويكأن الله» فزعم
أنها مفصولة من «كأن» والمعنى على أن
الصفحه ٤٦٧ :
٣٠ ـ لام
التفضيل وهي تشبه لام الابتداء وتقوم مقامها وذلك مثل قوله تعالى : «ولعبد مؤمن
خير من مشرك
الصفحه ٣٨٨ : عار من معنى التشبيه ومعناه ان الله يبسط الرزق و «وي»
منفصلة من «كأن» وعليه قول الشاعر : وي كأن من
الصفحه ٤٦٣ : أو فاء مثل قوله تعالى «فليعبدوا ربّ هذا البيت» «ولتأت
طائفة» وما أشبه ذلك فإن عدمت واو أو فاء كانت