الصفحه ٤٧٠ : وَأَنَّ اللهَ
سَمِيعٌ بَصِيرٌ) الجملة مستأنفة لتقرير قدرته تعالى على النصر وان من
قدر على إيلاج الليل
الصفحه ٥٧ : رفع بالابتداء وتركنا صلته والعائد محذوف أي تركناه
وصدقة خبر ما ، والحكمة في أن الأنبياء لا يورثون انه
الصفحه ٣٨٦ : فاعله أو الى مفعوله فعلى الأول كأنها هي التي تزلزل الأشياء
على المجاز الحكمي وعلى الثاني على طريقة
الصفحه ٣٨٧ : الأولى علقت بالزلزلة أو الساعة وكل الناس
يرونها أما الثانية فهي متعلقة بكون الناس سكارى فلا بد من جعل كل
الصفحه ٥٦٢ : الزانية لا ينكحها المؤمن التقي ،
ولما كان ذلك غير ظاهر الصحة كان لا بد من حمل الاخبار على الأعم الأغلب كما
الصفحه ٢٩٠ : بدءا ولما» أي ولما أكن بدءا قبل ذلك
أي سيدا ولا يجوز :«وصلت الى حمص ولم» تريد ولم أدخلها.
الثاني
الصفحه ٣٩٣ : بخلقناكم وانما
ساغ وقوع قوله فانا خلقناكم جوابا على تأويل فمزيل ريبكم أن تنظروا في بدء خلقكم. (ثُمَّ مِنْ
الصفحه ٤١٦ : فالواقع أن كل مجاز له حقيقة لأنه لم يصح أن يطلق عليه اسم المجاز إلا
لنقله عن حقيقة موضوعة له ، وبديه أن
الصفحه ٤٣٠ : :
١ ـ الحال إما
مؤسسة وإما مؤكدة فالمؤسسة هي التي لا يستفاد معناها بدونها نحو جاء خالد راكبا ،
وأكثر ما تأتي
الصفحه ٧ : ، ولا بد من تقدير محذوف أي فانطلقا يمشيان ومعهما تابعهما يوشع بن نون
وقد اكتفى بذكر المتبوع عن التابع أي
الصفحه ١٦ : مجازا
عقليا وفي الكلام أيضا لف ونشر مشوش لأن مس البطون يرجع للثدي ومس الظهور يرجع
للروادف ولا بد لإظهار
الصفحه ٣٠ :
ولا بد من تقدير محذوف للغاية أي فجاءوه بما طلب فبنى ، وجعل بين الصدفين
الفحم والحطب حتى سد ما بين
الصفحه ٦١ : ، فله على سائر الفصول الفضل.
هذا وقد أوجزنا
القول في عدم إضافة الرأس بالاكتفاء بعلم المخاطب ولا بد من
الصفحه ٦٤ : أن
يكون بدون توسط شيء كقول قتادة بن سلمة الحنفي :
فلئن بقيت
لأرحلن بعزة
تحوي
الصفحه ٧٩ : المسببات عقب
الأسباب لأن السبب لا بد أن يكون تاما ونطفة المرأة وحدها ليست بسبب تام لحصول
الولد وإنما تمثل