الصفحه ٤٤ : الطفولة.
ويستحب تسمية الوليد بأحسن الاسماء ولا
أحسن من اسم محمد وهو اسم رسول الله
الصفحه ٥٤ : ، ودرجات نضوجه اللغوي والعقلي ، وقد حدّد الإمام محمد الباقر عليهالسلام
تسلسل المنهج قائلاً : « اذا بلغ
الصفحه ١٤ :
وقال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام : « جهاد المرأة
حسن التبعّل » (١).
ومن العوامل
الصفحه ٢٠ : ويحنّون عليهم ولا يظلمونهم » (١).
وشجّع الامام محمد الباقر عليهالسلام علىٰ تحمّل
الإساءة ، لان ردّ
الصفحه ٤٨ : فقال : « لا تسترضعها ولا ابنتها » (١).
وقال الإمام محمد الباقر عليهالسلام : « لبن اليهودية
الصفحه ٨١ : هو ابعاده عن رؤية المباشرة بين الوالد والوالدة ، فعن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ١٠١ : العبادات ومقدماتها كالوضوء والصلاة ، قال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام
: « ... حتىٰ يتمّ له سبع
الصفحه ١٠٩ : ء أكثر
ضرورة ، قال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام
: « يفرّق بين الغلمان والنساء في المضاجع اذا
الصفحه ٦ : الكريم ،
وإلىٰ المأثور عن الرسول الأعظم نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وعن أهل البيت الطاهرين
الصفحه ١٢ : خيركم
لنسائه وأنا خيركم لنسائي » (٢).
وقال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام: « رحم الله عبداً
الصفحه ١٦ : مراعاتها ، قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
جواباً علىٰ سؤال اسحاق بن عمار عن حق المرأة علىٰ
الصفحه ٢١ : التي إنْ غضبت أو أغضبت قالت لزوجها : يدي في يدك لا أكتحل بغمضٍ حتىٰ ترضىٰ عني » (١).
وعن الإمام محمد
الصفحه ٤٣ : ، فأول عمل يقوم به الوالدان هو إسماع الطفل اسم الله تعالىٰ ، فعن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٧ : .
وهنالك مواصفات عند المرضعة حبذها أهل
البيت عليهمالسلام
في الاختيار.
قال الإمام محمد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : كبره » (١).
وقال الإمام محمد بن علي الباقر عليهالسلام : « ... شرّ
الابناء من دعاه التقصير إلىٰ