بالجذم والحمق والجنون
.
وهنالك بعض التوصيات المتعلقة في
المباشرة.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا
تتكلم عند الجماع ، فانه ان قضىٰ بينكما ولد لا يؤمن ان يكون أخرس ، ولا ينظرنَّ أحد في فرج امرأته ، وليغض بصره عند الجماع ، فان النظر إلىٰ الفرج يورث العمىٰ في الولد » .
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « يكره أن يغشى الرجل المرأة وقد احتلم حتىٰ يغتسل من احتلامه الذي رأىٰ ، فان فعل ذلك فخرج الولد مجنوناً فلا يلومنَّ إلاّ نفسه » .
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا تجامع امرأتك من قيام ، فان ذلك من فعل الحمير ، وان قضىٰ بينكما ولد كان بوّالاً في الفراش.. » .
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا تجامع امرأتك بشهوة امرأة غيرك ، فاني أخشىٰ إن قضي بينكما ولد أن يكون مخنثاً ، مؤنثاً ، مخبلاً » .
ويفهم من هذه الرواية الشريفة ان لا
يتخيل الرجل امرأة أُخرىٰ في اثناء المباشرة.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إذا حملت امرأتك فلا تجامعها إلاّ وأنت علىٰ وضوء ،
__________________