الصفحه ١٠٦ : مرّة من المدينة للحجّ علىٰ رجليه ) (٤).
وطلب الإمام الحسين بن علي عليهالسلام من الجيش الاموي ان
الصفحه ٥٠ : تمرات من تمر المدينة ، فان لم يكن فسبع تمرات من تمر أمصاركم » (٢).
وأوصىٰ الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٥٤ :
يعطيه الأمل في
الحياة والاعتماد علىٰ الخالق ، ويوجد عنده الوازع الديني الذي يحميه من اقتراف المآثم
الصفحه ١٠٨ : ترسيخ
مفهوم الرقابة الالهية في أعماقه لتكون رادعاً له من الانحراف في حالة غياب المراقبة من قبل والديه
الصفحه ٢٩ :
الذي تعيشه ، فحذّر
من الزواج من الحسناء المترعرعة في منبت السوء فقال رسول الله
الصفحه ٤٨ :
والنصرانية والمجوسية أحبّ الي من لبن ولد الزنا » (٢).
والحكمة في النهي هو تأثير اللبن علىٰ
طباع الطفل
الصفحه ٩٦ :
منه برحابة صدر
وانفتاح مصحوباً بالحسم في كثير من الاحوال. وتتحدد معالم هذه المرحلة بما يأتي
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تعليم الطفل
باباً من ابواب الرحمة الالهية للأب فقال : « رحم الله عبداً أعان ولده علىٰ برّه
الصفحه ٣٣ : ء عليه والصلاة علىٰ رسول الله وآله ، ثم
الدعاء بإدامة الحب والودّ : ( اللّهم ارزقني إلفها وودّها ورضاها
الصفحه ٤٧ :
المؤمنين عليهالسلام : « انظروا من ترضع
أولادكم فان الولد يشبُّ عليه » (١).
فالحليب ونوعية
الصفحه ٢٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « خير
الرجال من أُمتي الذين لا يتطاولون علىٰ أهليهم
الصفحه ٧٩ :
والملاحظة والمراقبة غير المباشرة تجدي
نفعاً أكثر من الملاحظة والمراقبة المباشرة عن طريق المشاركة
الصفحه ٢١ : الباقر عليهالسلام : « وجهاد المرأة
أن تصبر علىٰ ما ترىٰ من أذىٰ زوجها وغيرته » (٢).
ونهىٰ رسول الله
الصفحه ٣١ :
وحذّر الإمام الصادق عليهالسلام من تزويج الرجل
المريض نفسياً فقال : « تزّوجوا في الشكاك ولا
الصفحه ٧١ :
يمشيان ويعثران ( فنزل
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه