الصفحه ١٢ : ألفاظ وانسجام تأليف ، ولكنك إذا أخذت توازن بين
القولين ، رأيت أن الشاعر فى الأبيات الأولى نظر إلى الروض
الصفحه ١١٩ : ٢٣٨ من البلاغة الواضحة
(١) إنما كان
العطف فى بيت أبى تمام معيبا لأنه لا مناسبة فى المعنى بين المعطوف
الصفحه ١٣٧ : «عاذرا
وعاذلا».
(٧) بين كلمتى «الصفائح
والصحائف» فى بيت أبى تمام جناس غير تام ، لاحتلاف الكلمتين فى
الصفحه ٢٣ : على صورة من صور
التشبيه المعروفة.
(٢) ا ـ «حبر
أبى حفص لعاب الليل» تشبيه صريح للتصريح فيه بطرفى
الصفحه ٣٢ : ندفع
عن أبى تمام بحجة أخرى تردّ نقد هؤلاء النقاد ، وهى أنه لم يشبه ممدوحه فى الإقدام
بعمرو بن معد يكرب
الصفحه ٤٥ : على زهر الروض حنوّ الأب ، فغذاه بنميره العذب على حين بخل الغمام وعقّ
بنيه من صنوف النبات وفنون الأزهار
الصفحه ٥٤ : ء وازدحمت السحب فيها
كأنها الخيل الراكضة ، وكأن البروق اللامعة لجم هذه الخيل.
وفى الأبيات
كثير من ضروب
الصفحه ٥٧ : به للمشبه ، والقرينة حالية.
(٧) الاستعارة
تمثيلية ، شبهت حال الوارث الذى يبعثر فيما ورثه عن أبيه
الصفحه ٧٤ :
وركبوا فى رأسه سنانا لأفناء إخواتهم.
(ب) بيان ما فى الأبيات من مجاز عقلىّ :
(١) فى «إن سرّ
بعضهم
الصفحه ٨٤ : الحديث ومسائل الدين.
(٢) كان معاوية
بن أبى سفيان أوّل ملوك الأمويّة.
(٣) فتح عمرو
بن العاص مصر سنة
الصفحه ١١٠ : المتشاعرين فيسمع إنشادهم ويجيزهم ،
ويعرض عن أبى الطيب ويقصيه على فضله وأدبه ، ولما طال أمر ذلك أنشد أبو الطيب
الصفحه ١١٧ : كسبه بحدّ
السيف لا من مال ورثه عن أبيه ، فإن المال الموروث تجهل فيمته فتسخى به الأكفّ ،
أما المال
الصفحه ١٣٠ : مع
أبيات عجيبة الحسن تتقدم هذا البيت.
(٢) فى هذا
البيت تطويل معيب ، الا ترى أنه يقول : رأيت آثار
الصفحه ١٣٢ : .
(١) اقرأ تاريخ
أبى بكر والخلفاء الراشدين.
(٢) قال تعالى
: ـ (وَما أُوتِيَ مُوسى
وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ
الصفحه ١٥١ : فى السماء كعادته فرآك فوجدك أبه طلعة وأنضر وجها.
فتوارى عن الأنظار خجلا واستحياء.
(٤) يقول إن
الفرس