الصفحه ٧٧٠ :
فصل في المجمل والمبين
والظاهر
(١) أن المراد من المبين في موارد إطلاقه الكلام
الصفحه ٧٧١ : وان (١) علم بقرينة خارجية ما أريد منه ، كما أن ما له الظهور مبين
وان علم بالقرينة الخارجية أنه ما أريد
الصفحه ٧٧٢ : ، وأن يكون ولي الزوجة ، فيكون
المعفو عنه الزوج بإبراء ذمته عن المهر.
(٢) أي :
للمجمل والمبين أفراد
الصفحه ٦٦٥ : (٧) حال الوحي
______________________________________________________
(١) جواب «إذا».
(٢) هذا الضمير
الصفحه ٣٤ : ، و «عدم» معطوف على «لزوم».
(٢) معطوف على «عدم
لزومه» ومبين لوجه عدم لزوم المحال.
(٣) أي : رفع
غائلة
الصفحه ٥٢ :
والتعارض معاً ، للقطع بعدم حجية ما ليس فيه الملاك فيتعين الأخذ بالآخر.
(١) مبين لقوله
: «مطلقا» يعني : مع
الصفحه ١٨٦ : .
(٥) معطوف على «ثبوت»
ومبين لـ «ثبوت الموجب».
(٦) لما مر في
كلماته «قده» مراراً من : عدم إجراء تعدد الجهة
الصفحه ٤٧٨ : المخصص بالمبين حجة» أولى من التعبير بكونه حقيقة أو مجازاً كما في القوانين
، حيث قال : «إذا خص العام ، ففي
الصفحه ٤٩٧ :
(٤) ،
______________________________________________________
المبين مفهوماً ومصداقاً ، كما في التقريرات وغيرها ، وان كان في عبارة
المصنف قدسسره هناك قصور ، كما تقدمت
الصفحه ٦٤٤ : عزوجل ومبين لمرامه من كلامه تعالى.
(٣) مفعول
لأجله ، يعني : أن مخالفة قولهم عليهمالسلام لظاهر كلامه
الصفحه ٦٦٠ : الحكم
الظاهر في كون مدلوله مراداً بالإرادة الجدية ومبين له ، بأنه مراد بالإرادة
الاستعمالية لمصلحة اقتضت
الصفحه ٦٧٦ :
كما
لا يخفى (*).
المقصد الخامس في
المطلق والمقيد
والمجمل والمبين
فصل
عرف
المطلق بأنه ما دل
الصفحه ٧٧٣ : إجماله ، ومساعدة وجدان غيره على خلافه.
(٣) يعني : في
أول الفصل حيث قال : «والظاهر أن المراد من المبين
الصفحه ٧٧٤ : .
______________________________________________________
بالوجدان ، فيكون البرهان طريقاً إلى الأمر الوجداني الّذي هو برهان حقيقة.
(١) غرضه : أن
المجمل والمبين
الصفحه ٧٨٢ : والتخصيص
المقصد الخامس
في المطلق والمقيد والمجمل والمبين
٦٧٦
تعريف