الصفحه ٩٧ : ،
ولكن صحح الشهاب الخفاجي أن يقال جاءت الكافة ، وأطال البحث فيه في شرح الشفاء ،
وقال شارح اللباب : إنه
الصفحه ٥٠٠ : لك لم يمض
ورؤياك أحلى
في العيون من الغمض
وقال أبو
البقاء في شرحه لديوان
الصفحه ٣٥١ : وأشار الرضي في شرح الشافية الى جواز أن يكون بصمتين هو الأصل وان
ضم الأول وتسكين الثاني لعله تخفيف منه
الصفحه ٣١٩ : البغدادي في شرح شواهده على
الكافية : إن كتاب الرضي لم ينقل للقاهرة إلا بعد موت ابن هشام فكذلك قال ولم أقف
الصفحه ٨٣ : أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا
الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صاغِرُونَ (٢٩))
اللغة :
(نَجَسٌ) في
الصفحه ٥٩ : أخرى مفتوحة وأدغمت اللام في اللام ، وأنشد لحسان بن ثابت :
لعمرك إن
إلّك من قريش
الصفحه ٢٨ : كفروا صلة ، والجملة كلها استئنافية سيقت بعد شرح أحوال
المهلكين من شرار الكفرة للشروع في بيان أحوال
الصفحه ٣٠ :
البلاغة :
فن الاشارة :
في قوله تعالى
: «وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء» ، فن
الصفحه ٤٦٩ : ومفعول وقد تقدم شرحها (عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً) عسى من أفعال الرجاء واسمها مستتر
الصفحه ٣٧١ : لفظه وهو نوعان : نوع واقع في الطلب وهو الوارد في دعاء بخير أو ضده فالأول
كسقيا ورعيا والأصل سقاك الله
الصفحه ٤٤٠ : والضم في المضارع» ويؤخذ من القاموس وشرحه وغيره من معاجم اللغة
انه من باب دخل ومن باب تعب أما اللازم منه
الصفحه ٤٧٩ : ضمها في لغة ، وقد قرىء بها وفي
القاموس وشرحه ما يفهم منه أن النسوة والنسوة والنساء والنسوان والنّسون
الصفحه ١١٩ : تخليصا لذممهم لا لهم وأما سبيل الله فواضح فيه ذلك ، وأما ابن السبيل
فكأنه كان مندرجا في سبيل الله وإنما
الصفحه ٢٦٧ : صفة ولا في السماء عطف. (وَلا أَصْغَرَ مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) الواو
الصفحه ١٨١ :
إذ الأمر طلب فعل ، والنهي ترك فعل ، حسن العطف في قوله والناهون ، ودعوى
الزيادة أو واو الثمانة ضعيف