الصفحه ٢٧٠ :
كالبلايا
رؤسها في الولايا
ما نحات
السّموم حرّ الخدود
وولّى عني
الصفحه ٢٤٦ :
وظنا مفعول به. (إِنَّ الظَّنَّ لا
يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً) كلام مستأنف مسوق لبيان العلة في
الصفحه ٢٤٥ :
استفهام بمعنى كيف في محل نصب على الحال وتؤفكون فعل مضارع بالبناء للمجهول
والواو نائب فاعل. (قُلْ
الصفحه ١١٩ : تخليصا لذممهم لا لهم وأما سبيل الله فواضح فيه ذلك ، وأما ابن السبيل
فكأنه كان مندرجا في سبيل الله وإنما
الصفحه ٢٦٧ : صفة ولا في السماء عطف. (وَلا أَصْغَرَ مِنْ
ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) الواو
الصفحه ١٨١ :
إذ الأمر طلب فعل ، والنهي ترك فعل ، حسن العطف في قوله والناهون ، ودعوى
الزيادة أو واو الثمانة ضعيف
الصفحه ٨٢ : فانهزمنا وركبنا أكتافنا.
وهناك روايات
كثيرة تختلف في سردها وتتفق في معناها على أن ذلك الموقف كان شهادة
الصفحه ٢٦٨ :
لأن الأرض جزء من السماء وما فيها من أفلاك ونجوم سوابح وهو جزء ضئيل جدا
من حقه التأخير ولكنه جنح
الصفحه ٣٠٦ :
الواو عاطفة وأمرت فعل ماض مبني للمجهول والتاء نائب فاعل وأن وما في حيزها
في موضع نصب بنزع الخافض
الصفحه ١١٥ : المكان المنخفض في الأرض أو في الجبل.
والغور بالفتح من كل شيء قعره ، والغور المطمئن في الأرض ، وغار الرجل
الصفحه ٤٣٠ : : سعد فلان يسعد من باب تعب في دين أو دنيا سعدا
وبالمصدر سمي والفاعل سعيد والجمع سعداء ويعدى بالحركة في
الصفحه ٢٥ : ، واختلف في قول الفرزدق :
فكيف إذا
مررت بدار قوم
وجيران لنا ،
كانوا ، كرام
الصفحه ١٠١ :
من الآخرة. (فَما مَتاعُ
الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ) الفاء الفصيحة وما نافية
الصفحه ١٤٧ : المخالفة والفرق بين بعض ألفاظ
الآيتين فنبين وجهه فيما يلي :
١ ـ قال تعالى
في الآية الأولى «فلا تعجبك
الصفحه ١٥٣ :
أو الناثر في فقرته بنكتة حسنة زادت الكلام ملاحة ، كقول ابن المعتز :
أترى الجيرة
الذين