الصفحه ١٣ : علىٰ الاطلاق في النسخ التي لا حصر لها والمتداولة في البلاد الإسلامية الواسعة » (٢).
وبمثل ذلك صرّح
الصفحه ٢١ : القرآن في زمانه كان قد انتشر وشاع في مختلف أرجاء البلاد ، وكثر حُفّاظه وقُرّاؤه ، وإنّ أقلّ مساسٍ بحرمة
الصفحه ٦٥ : الآية المدّعاة عن كُتّاب القرآن وحُفّاظه في طول البلاد وعرضها ، ولم تبق إلّا مع عمر وعبدالرحمن بن عوف
الصفحه ١٠٨ : التيجاني السماوي : « لو
جبنا بلاد المسلمين شرقاً وغرباً شمالاً وجنوباً وفي كل بقاع الدنيا ، فسوف نجد نفس
الصفحه ١٠ :
بِرُؤُسِكُمْ وَأرْجُلَكُمْ )
(٣) بكسر لفظة
الأرجل ونصبها ، وغيرها ممّا لم يخالف أُصول العربية وقراءة جمهور
الصفحه ١٥ : ) ، وأُنظر أهل البيت في المكتبة العربية رقم ٢٩٨ للسيد
عبدالعزيز الطباطبائي رضياللهعنه.
الصفحه ٢٥ :
المشهورة ، وأشعار
العرب المسطورة ، فان العناية اشتدّت ، والدواعي توفرت علىٰ نقله وحراسته ، وبلغت
الصفحه ٤٦ : : « سورة الاحزاب فيها فضائح الرجال والنساء من قريش وغيرهم يا بن سنان ، إنّ سورة فضحت نساء قريش من العرب
الصفحه ٧٥ : ، وستقيّمه العرب بألسنتها. فقيل له : ألا تغيره ؟ فقال : دعوه ، فإنّه لا يحلّ حراماً ، ولا يحرّم حلالاً
الصفحه ٧٦ :
بقولهم : إنّ عثمان
جعل للناس إماماً ، فكيف يرىٰ فيه لحناً ويتركه لتقيّمه العرب بألسنتها ، أو
الصفحه ٧٧ : سيبويه
: « نُصِب علىٰ المدح ، أي وأعني المقيمين » وذكر له شواهد وأمثلة من كلام العرب (٤).
قال الآلوسي
الصفحه ٧٨ : ء المتكلّم » (٢)
وقد أجاز الكوفيون والبصريون الرفع في الآية واستدلّوا بنظائر من كلام العرب.
وقال صاحب
الصفحه ١٠٠ : الدفّتين ، منذ فجر الرسالة
كما تقدّم بيانه ، وتقول هذه الرواية أنّ كلمة ( مصحف ) حبشيّة ، بل هي عربية أصيلة
الصفحه ١٠٥ :
ومنعهم من سائر القراءات الأُخرىٰ التي توافق بعض لغات العرب ، وأحرق سائر المصاحف التي تخالف القرا