الصفحه ١٦٦ :
تؤمنون
بالله ورسوله
الصف
١١
٨٦
آمنوا
بالله ورسوله
النساء
١٣٦
الصفحه ١٧١ :
وما
تفعلوا من خير يعلمه الله
البقرة
١٩٧
١٤٤
وما
تلك بيمينك
الصفحه ١٥٩ : الإمام وإنما أنكر إطلاق القول بالزائد إجلالا لكلام الله
تعالى وللملازمة لباب الأدب كما هو اللائق بحاله
الصفحه ١٧٠ :
وما
كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا
الشورى
٥١
١٣٣
الصفحه ١٤٥ : مما تقدم قال. فى الكشاف ويحتمل أن تكون ما استفهامية
أعنى بأى شئ غفر لى ربى؟ فطرح الألف أجود وإن كان
الصفحه ٩٧ :
(لو
لا) : الا متناعية
(إذا
وليها ضمير متصل لمتكلم أو مخاطب أو غائب
__________________
(١) يتحدث
الصفحه ١٢٨ :
مبتدأ وأشد خبره) : وعليه الكوفيون وجماعة من البصريين منهم الزجاج وقال ما تبين لى أن سيبويه
غلط إلا فى
الصفحه ٨٦ : والاستئناف نحو قوله تعالى : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ)(٢) : بعد قوله تعالى :
"هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى
الصفحه ١٣٣ : لهذا) : أى ولكون لو للتمنى
(نصب
فنكون فى جوابها كما انتصب فأفوز فى جواب ليت بأن) :
مضمره بعد
الفا
الصفحه ٣٥ :
الحمد لله
الملهم لحمده والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسوله وعبده وعلى آله وصحبه وجنده
وبعد فيقول
الصفحه ٦٨ : باعتبارين قوله تعالى :
("لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي"
(٢) إذ أصله) : أى أصل لكنا
(لكن
أنا) : فحذفت الهمزة
الصفحه ١٣٧ : لقد قام زيد) : وفى التنزيل نحو : "تَاللهِ لَقَدْ
آثَرَكَ اللهُ عَلَيْنا" (٣)
(وإن
كان) : الماضى
الصفحه ٩٨ : لو لا أنا ولو لا أنت ولو لا هو) : بانفصال الضمير فيهن
(كما قال الله
تعالى (لَوْ لا أَنْتُمْ
الصفحه ١١٨ : (تَسْجُدَ)(٢) : فى سورة الأعراف
(أى
أن تسجد كما جاء) : أن تسجد بدون لا مصرحا به
(فى
موضع آخر) : فى سورة
الصفحه ١٠٧ :
(أو)
: كان النفى
(مقرونا
بالاستفهام) : الحقيقى نحو : أليس زيد بقائم فيقال : بلى. أى هو قائم أو