الصفحه ١٦٨ : الإمام الصادق ، لأنَّ جعفر الصادق توفّي سنة ثمان وأربعين ومائة عن
ثمان وستين سنة ، والإمام أبو حنيفة
الصفحه ١٦٧ : وتزوّج أُمَّ الإمام أبي حنيفة رحمه الله
الإمام جعفر الصادق ، وكان أبو حنيفة رحمه الله صغيراً ، وتربّى في
الصفحه ٤١٤ : بن القاسم بن أبي الطحان بن غياث بن أحمد ابن الإمام موسى بن جعفر صلوات الله عليهما المشعشعي الحويزي
الصفحه ٤٦٠ :
چراغ
أحمد ابن الإمام موسى بن جعفر سلام الله عليه عند جدّه غياث الدين المنصور صاحب المدرسة
الصفحه ٤٤٣ : (١)
الشاعر
محمد بن الحسن بن علي
بن محمد الحسين بن عبد السلام بن عبد المطلب بن علي بن عبد الرسول بن جعفر بن
الصفحه ٤٣ : من الدعيّ ومن كتابه القارص إلى الإمام السبط الحسن الزكي عليهالسلام قد شفع إليه في رجل من شيعته. قال
الصفحه ٣٩٦ : المطول ، وكتاب كبير في الطبِّ ، وكتاب مختصر فيه ، وحاشية البيضاوي ، ورسائل في الطبّ وغيره ، وهداية
الصفحه ٥١٩ :
فيه الإمام الوصيُّ حيدرةٌ
مولى البرايا ومن له الشرفُ
فيه شقيق الرسول شافعنا
الصفحه ١٤٦ : عليه من ناقته.
وهو الذي كان سفير
معاوية إلى عليّ في حرب صفّين ، وقد أتى ببعض كتبه إلى الإمام
الصفحه ٣٩٩ : ) ، وشهداء الفضيلة ( ١٢٣ ) ، وذكره صاحب معجم الأطبّاء ( ص ١٧١ ) وأثنى عليه وقال : وذكره البديعيّ في كتابه
الصفحه ٤٥٦ : محمد أبي جعفر بن محمد بن زيد الشهيد ابن الإمام السجّاد زين العابدين عليهالسلام (٢).
من أُسرة كريمة
الصفحه ٤٢٠ : خلاصة الأثر : ٤ / ٤٠٦
وفيه : إنّ له أولاداً عظماء أدباء كرماء : محمد والحسن وجعفر ، وقد ذكرتهم في
كتابي
الصفحه ١٥٣ : ء العلوم للغزالي (٢)
( ١ / ٣٠٩ ) : إنَّه كان يمكث أربعة أشهر لم يطعم ولم يشرب.
لعلَّ النطس وعلماء
الطبِّ
الصفحه ٣١٩ : بيان ، وينثرها اللسان فتودع حقاق الآذان ، وله في الطبّ يد
مسيحيّة تُحيي ميت الأمراض ، وتبدّل جواهر
الصفحه ٣٢٩ : .
٨ ـ النطاسيّ المحنّك
عماد الدين محمود ، قرأ عليه في الطبِّ.
قال المولى المحبّي
في خلاصة الأثر ( ٣ / ٤٤١