الصفحه ٤٥٢ : الزبير هي
صفيّة بنت عبد المطّلب عمّة رسول الله. (المؤلف)
(٣) السلف : زوج أُخت
امرأته ، تزوّج الزبير
الصفحه ٢٨٤ :
ـ ٦ ـ
أحدوثة الجمع بين الأُختين
أخرج ابن المنذر
عن القاسم بن محمد : أنّ حيّا سألوا معاوية عن
الصفحه ٨٥ : اختي فليصلّ بالناس. يعنى عبد
الله بن الزبير.
مرآة الجنان
لليافعي (١ / ٩٥).
وأمّا معاوية فهو
الذي
الصفحه ٤١٣ : الشهادة
الباطلة والكتب المختلقة ، حتى أعادوا رأيه وشحذوا عزمه ، وبلغ ذلك قومه ، فبعث
ابن أُخت له من بارق
الصفحه ٤٨٦ : الطرف عنه أُخته لأنّ ما بينه وبينها
صالح ، كما أنّها غضّت الطرف عن دم حُجر وأصحابه ، وهو من موبقات ابن
الصفحه ٥٢٨ : الاربعاء.......................................... ٢٧٩
٦ ـ احدوثه الجمع بين الاختين
الصفحه ١٦٠ : الحسين عليهالسلام المستشهد سنة (٦١)؟ وكيف أدرك معاوية الذي هلك سنة (٦٠)؟
وهل كانت الرؤية والإدراك طيف
الصفحه ٥٢٥ :
من أن تكون مدائح
له لما قلناه ، وإلاّ لما أمر صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتله إذا رُؤي على منبره
الصفحه ٢٩١ : إلى أنّ الاجماع استقرّ على أنّ من تركه فصلاته تامّة (٣) ، وفيه نظر لما تقدّم عن أحمد ، والخلاف في
الصفحه ٤٥٩ :
قال
الأميني : هذه كلمات تامّات
ممّن كانوا يرون معاوية ويشهدون أعماله ، وقد عرفوا نفسيّاته ومغازيه
الصفحه ٤٧٦ : والإضافات ، واستقرّ بالاستقراء التام أنّ المصالح على ثلاث مراتب
، فإذا بلغ الإنسان مبلغاً فهم عن الشارع فيه
الصفحه ٥١٥ :
والاستقراء التامّ
لأعمال معاوية لم نجده هادياً ولا مهديّا في شيء منها ، ولعلّ ابن حجر يُصافقنا
على
الصفحه ٥٢٤ : على كونها تامّة عليه بعمومات الشريعة وإطلاقاتها ، فأين هي من التبشير بأنّ
ما يليه من الملك العضوض
الصفحه ٥٣ : بكر ، وحبلت ألف امرأة في تلك الأيّام من غير زوج (٤) ، ولمّا بلغ يزيد خبر تلك الواقعة المخزية ، قال
الصفحه ٩٨ : حمر النعم! زوّجه
رسول الله ابنته وولدت له ، وسدّت الأبواب إلاّ بابه في المسجد ، وأعطاه الراية
يوم خيبر