الصفحه ٣٨٤ :
الصولجان ، والكاف والجيم نحو : السكرجة ، والراء بعد النون في أول الكلمة
نحو : نرجس ، والزاي بعد
الصفحه ٩٣ :
والجملة معطوفة على المحذوف الذي هو مستأنف (كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ
مِنَ اللهِ) كمن الكاف حرف جر ومن
الصفحه ٢١ : منصوب بحذف النون لأنه من
الأفعال الخمسة والواو فاعل والكاف مفعول به وإلا أداة حصر وأذى مفعول مطلق أي
الصفحه ٣٦ : والكاف مفعول به أول وخبالا مفعول به ثان. وإذا قلنا
الفعل لازم فتكون الكاف في محل نصب بنزع الخافض أي : لا
الصفحه ٩٠ : في موضع آخر كافة ، أي أنها تكف
الحرف العامل عن عمله كقولك :
إنما زيد قائم
فـ «ما» قد كفت «إن» عن
الصفحه ٣٩٠ : عليه السلام.
وإنما كافة ومكفوفة ، والمسيح مبتدأ وعيسى بدل منه ، وابن مريم بدل أيضا أو صفة ،
ورسول الله
الصفحه ٤٥١ : موطئة
للقسم ، وأقتلنك فعل مضارع مبني على الفتح لوجوب توكيده بالنون الثقيلة ، والكاف
مفعول به ، وإنما
الصفحه ٤٩٥ :
، وجميعا حال من الكاف لأنها فاعل في المعنى ، أي :ترجعون جميعا (فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ
الصفحه ١٧٠ : تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ) الواو عاطفة منسوقة على ما تقدم للشروع في إرث الأصول ،
ولأبويه جار ومجرور
الصفحه ٣٢٢ : سبيل
المؤمنين حراما وإذا كان عدم اتباعهم حراما كان اتباع سبيلهم واجبا. هذا ولعلماء
الأصول مناقشات طويلة
الصفحه ٣٩٧ : المشاكلة بين
المبدأ والختام. وتتلخص آيات المواريث في السورة بثلاثة :
١ ـ الأولى في
بيان إرث الأصول
الصفحه ٧ : وعلامة جزمه حذف النون لأنه من
الأفعال الخمسة والواو فاعل والكاف مفعول به أول ليردوكم وبعد ايمانكم ظرف
الصفحه ١٤ : الكاف اسما
بمعنى مثل فتكون هي الخبر والذين اسم موصول في محل جر بالإضافة وجملة تفرقوا صلة
الموصول
الصفحه ٤٢ : فعل الشرط مجزوم والكاف مفعول به مقدم وحسنة
فاعل مؤخر وتسؤهم
الصفحه ٤٣ : ء ، من ضاره يضيره ، أي :
يضرّه ، والكاف
مفعول به وكيدهم فاعل وشيئا مفعول مطلق أي شيئا من الضرر (إِنَّ