الصفحه ١٣٤ : يطلعنا على أنها لم تبلغ من
المتانة والبداهة مرتبة الأدلة التي توصلنا الى معرفة الله ومعرفة النفس
الصفحه ٣٠٥ : سَبِيلاً) جملة لا يستطيعون صفة للمستضعفين ، وجاز وصف المعرفة
بالجملة وهي نكرة ، لأن المعرفة هنا ليست لشي
الصفحه ٥١ : لوقوعها بعد المعرفة
ولمن جار ومجرور متعلقان بيغفر ويشاء فعل مضارع مرفوع وفاعله هو والجملة صلة
الموصول
الصفحه ١٣٣ :
نلخص تأملات ديكارت الستة وهي :
١ ـ بداهة
العقل عند الفيلسوف معيار اليقين ، أي العلامة المميزة للمعرفة
الصفحه ١٣٩ : صفة لها ، أو معرفة كان حالا منها. ومنهم من ذهب الى أن ذلك الفعل
أو الاسم هو في موضع المفعول الثاني لـ
الصفحه ٢٩١ : الثقف يعني الحذر وسرعة
الفهم. وتجدد المعنى أخيرا في عصرنا فأصبح خاصا بالعلم والثقافة في المعرفة ، وعلى
الصفحه ٣١٣ : ، وبما متعلقان بتحكم وجملة أراك الله
لا محل لها لأنها صلة للموصول ، والإراءة هنا بمعنى المعرفة والعلم
الصفحه ٣٦٥ : :
(الْجَهْرَ) : رفع الصوت بالقول وغيره وجهر الأرض : سلكها من غير
معرفة وجهر الشيء : كشفه وحزره وجهر الأمر علن
الصفحه ٣١٧ :
(وَمَنْ يَعْمَلْ
سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً
الصفحه ٤٤٨ :
وجملة لا أملك خبر إن ، وإلا أداة حصر ، ونفسي مفعول به ، وأخي من طريف
الإعراب وهو يحتمل الرفع
الصفحه ٤٨٧ : : نسبة
الى الناصرة.
(وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
الصفحه ٩٢ : الشرط
وجوابه خبر من (ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ
نَفْسٍ ما كَسَبَتْ) ثم حرف عطف للترتيب مع التراخي وتوفى فعل
الصفحه ٢٥٨ : يكون
لازما ويجوز أن يكون متعديا والمفعول محذوف أي : ليبطئنّ غيره أي يثبّطه ويبعث في
نفسه الجبن والهلع
الصفحه ٣٨١ :
يقع في النفس ، وهو أخفى من الإيماء. ومنه قوله تعالى : «وأوحينا الى أم
موسى». ويظهر أن هذا بعناية
الصفحه ٤٥٧ :
(فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ (٣٠) فَبَعَثَ