الصفحه ٥٢ : :
زعم قاضي
القضاة تاج الدين محمد بن عبد الرحمن بن عقيل شارح ألفية ابن مالك في النحو أن من
الصواعق
الصفحه ٥٣٨ : تبع دينكم قل : إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثلما
أوتيتم» ، كذا مثل ابن مالك وغيره بناء على أن «أن
الصفحه ٥٤٤ : : لوى فلان يد فلان ، ومنه قول فرعان بن الأعرف
السعدي في ابنه منازل :
تخون مالي
ظالما ولوى يدي
الصفحه ٤٧٨ : الضلال وركوب متن الشطط فكان القبح أزيد.
ج ـ ثم ترقى
مرة أخرى في المبالغة فجعل الاختلاف بعد ظهور العلم
الصفحه ٤٨٦ :
اللفظة عن نظائرها من الأسماء». قال ابن يعيش : «واعلم أن سيبويه لا يرى نعت «اللهم»
لأنه لفظ لا يقع إلا في
الصفحه ٤٨٥ :
١ ـ كيف اسم
استفهام في محل رفع خبر مقدم والمبتدأ محذوف تقديره حالهم ، وتكون جملة قائمة
بذاتها
الصفحه ١٠ : الشافعي وليست آية في كل ذلك
عند مالك وعند أبي حنيفة وأحمد بن حنبل هي آية من أول الفاتحة وليست آية في غير
الصفحه ١٤ : وجمع المالك ملاك ومالكون (يَوْمِ الدِّينِ) مضاف إليه (إِيَّاكَ) ضمير منفصل في محل نصب مفعول به مقدّم
الصفحه ١٦ : بالاضافة في قوله
مالك يوم الدين لزوال المالكين والأملاك عن سواه في ذلك اليوم.
٤ ـ وفي هذه
السورة فن
الصفحه ٣٨٥ : طرفة عين.
ب ـ الجملة
الثانية : «له ما في السموات وما في الأرض» وقد بيّن فيها أنه مالك لما يدبره غير
الصفحه ٤٨٤ :
الجملة في محل نصب مقول قولهم ولن حرف نفي ونصب واستقبال وتمسنا فعل مضارع
منصوب بلن ونا ضمير متصل في
الصفحه ٢٣٧ :
بعضهم هي صفة مؤكدة ، لأن معنى طيبا وحلالا واحد ، وأخذ مالك به وقال آخرون
هي صفة مخصصة ، لأن معناه
الصفحه ٢٩٢ : حنيفة ، وعند الشافعي : تسع ذي الحجة
وليلة يوم النحر ، وعند مالك : ذو الحجة كله في أحد أقواله ، نزّل بعض
الصفحه ٥٣٣ :
بينهما فيقال : وددت لو أن فعل «والمصدر» الودادة والاسم منه ود وقد
يتداخلان في المصدر والاسم وقال
الصفحه ١٣ : فبينهما عموم وخصوص (رَبِّ) الرب : هو السيّد والمالك والثّابت والمعبود والمصلح
وزاد بعضهم الصّاحب مستدلا